responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 159
4 - حَدِيث «من ذكر الله عِنْد وضوئِهِ طهر الله جسده كُله وَمن لم يذكر الله لم يطهر مِنْهُ إِلَّا مَا أصَاب المَاء»
رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.

1 - حَدِيث «من تَوَضَّأ وأسبغ الْوضُوء وَصَلى رَكْعَتَيْنِ لم يحدث فيهمَا نَفسه بِشَيْء من الدُّنْيَا خرج من ذنُوبه كَيَوْم وَلدته أمه» وَفِي لفظ آخر «لم يسه فيهمَا غفر لَهُ مَا تقدم من ذَنبه»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي كتاب الزّهْد وَالرَّقَائِق باللفظين مَعًا وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عُثْمَان بن عَفَّان دون قَوْله «بِشَيْء من الدُّنْيَا» وَدون قَوْله «لم يسه فيهمَا» . وَأخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث زيد بن خَالِد «ثمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا يسهو فيهمَا ... الحَدِيث» .

2 - حَدِيث «أَلا أنبئكم بِمَا يكفر الله بِهِ الْخَطَايَا وَيرْفَع بِهِ الدَّرَجَات؟ إسباغ الْوضُوء عَلَى المكاره وَنقل الْأَقْدَام إِلَى الْمَسَاجِد وانتظار الصَّلَاة بعد الصَّلَاة فذلكم الرِّبَاط - ثَلَاث مَرَّات -»
أخرجه مُسلم عَن أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث «من تَوَضَّأ عَلَى طهر كتب الله لَهُ عشر حَسَنَات»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف.

6 - حَدِيث «الْوضُوء عَلَى الْوضُوء نور عَلَى نور»
لم أجد لَهُ أصلا.

3 - حَدِيث "تَوَضَّأ مرّة مرّة وَقَالَ هَذَا وضوء لَا يقبل الله الصَّلَاة إِلَّا بِهِ وَتَوَضَّأ مرَّتَيْنِ مرَّتَيْنِ وَقَالَ: من تَوَضَّأ مرَّتَيْنِ مرَّتَيْنِ آتَاهُ الله أجره مرَّتَيْنِ، وَتَوَضَّأ ثَلَاثًا ثَلَاثًا وَقَالَ: هَذَا وضوئي ووضوء الْأَنْبِيَاء من قبلي ووضوء خَلِيل الرَّحْمَن إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام"
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 159
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست