responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 156
5 - حَدِيث «لَوْلَا أَن أشق عَلَى أمتِي لأمرتهم بِالسِّوَاكِ عِنْد كل صَلَاة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

3 - حَدِيث «إِن أَفْوَاهكُم طرق الْقُرْآن»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عَلّي وَرَوَاهُ ابْن مَاجَه مَوْقُوفا عَلَى عَلّي وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.

4 - حَدِيث «صَلَاة عَلَى أثر سواك أفضل من خمس وَسبعين صَلَاة بِغَيْر سواك»
رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَصَححهُ الْبَيْهَقِيّ وَضَعفه من حَدِيث عَائِشَة وَضَعفه بِلَفْظ من سبعين صَلَاة.

6 - حَدِيث «مَا لي أَرَاكُم تدخلون عليّ قلحا، استاكوا»
أخرجه الْبَزَّار وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب وَأَبُو دَاوُد وَالْبَغوِيّ من حَدِيث تَمام بن الْعَبَّاس وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عبد الله بن عَبَّاس وَهُوَ مُضْطَرب.

7 - حَدِيث «كَانَ يستاك من اللَّيْل مرَارًا»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عَبَّاس.

8 - حَدِيث ابْن عَبَّاس «لم يزل يَأْمُرنَا رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظننا أَنه سينزل عَلَيْهِ فِيهِ شَيْء»
رَوَاهُ أَحْمد.

1 - حَدِيث «عَلَيْكُم بِالسِّوَاكِ فَإِنَّهُ مطهرة للفم مرضاة للرب»
أخرجه البُخَارِيّ تَعْلِيقا مَجْزُومًا من حَدِيث عَائِشَة وَالنَّسَائِيّ وَابْن خُزَيْمَة مَوْصُولا، قلت وصل المُصَنّف هَذَا الحَدِيث بِحَدِيث ابْن عَبَّاس الَّذِي قبله وَقد رَوَاهُ من حَدِيث ابْن عَبَّاس الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان.

2 - حَدِيث «كَانَ أَصْحَاب رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يروحون والسواك عَلَى آذانهم»
أخرجه الْخَطِيب فِي كتاب أَسمَاء من رَوَى عَن مَالك وَعند أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ «أَن زيد ابْن خَالِد كَانَ يشْهد الصَّلَوَات وسواكه عَلَى أُذُنه مَوضِع الْقَلَم من أذن الْكَاتِب» .

2 - حَدِيث "لما نزل قَوْله تَعَالَى {فِيهِ رجال يحبونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَالله يحب المتطهرين} قَالَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لأهل قبَاء: مَا هَذِه الطَّهَارَة الَّتِي أَثْنَى الله بهَا عَلَيْكُم، قَالُوا: كُنَّا نجمع بَين المَاء وَالْحجر «
أخرجه الْبَزَّار من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي أَيُّوب وَجَابِر وَأنس فِي الِاسْتِنْجَاء بِالْمَاءِ لَيْسَ فِيهِ ذكر» الْحجر «وَقَول النَّوَوِيّ تبعا لِابْنِ الصّلاح» إِن الْجمع بَين المَاء وَالْحجر فِي أهل قبَاء لَا يعرف" مَرْدُود بِمَا تقدم.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 156
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست