responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 14
5 - حَدِيث "يبْعَث الله الْعباد يَوْم الْقِيَامَة ثمَّ يبْعَث الْعلمَاء ثمَّ يَقُول: يَا معشر الْعلمَاء، إِنِّي لم أَضَع علمي فِيكُم إِلَّا لعلمي بكم وَلم أَضَع علمي فِيكُم لأعذبكم، اذْهَبُوا فقد غفرت لكم"
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي مُوسَى بِسَنَد ضَعِيف.

4 - حَدِيث "قيل لَهُ يَا رَسُول الله أَي الْأَعْمَال أفضل فَقَالَ الْعلم بِاللَّه عز وَجل، فَقيل: أَي الْعلم تُرِيدُ؟ قَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: الْعلم بِاللَّه سُبْحَانَهُ، فَقيل لَهُ: نسْأَل عَن الْعَمَل وتجيب عَن الْعلم! فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: إِن قَلِيل الْعَمَل ينفع مَعَ الْعلم بِاللَّه، وَإِن كثير الْعَمَل لَا ينفع مَعَ الْجَهْل بِاللَّه"
أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.

3 - حَدِيث «بَين الْعَالم وَالْعَابِد مائَة دَرَجَة بَين كل دَرَجَتَيْنِ حضر الْجواد الْمُضمر سبعين سنة»
الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب والترهيب من حَدِيث ابْن عمر عَن أَبِيه وَقَالَ «سَبْعُونَ دَرَجَة» بِسَنَد ضَعِيف، وَكَذَا رَوَاهُ صَاحب مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

2 - حَدِيث «إِنَّكُم أَصْبَحْتُم فِي زمَان كثير فقهاؤه قَلِيل قراؤه وخطباؤه قَلِيل سائلوه كثير معطوه، الْعَمَل فِيهِ خير من الْعلم. وَسَيَأْتِي عَلَى النَّاس زمَان قَلِيل فقهاؤه كثير خطباؤه قَلِيل معطوه كثير سائلوه، الْعلم فِيهِ خير من الْعَمَل»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث حزَام بن حَكِيم عَن عَمه وَقيل عَن أَبِيه وَإِسْنَاده ضَعِيف.

1 - حَدِيث «فضل الْمُؤمن الْعَالم عَلَى الْمُؤمن العابد بسبعين دَرَجَة»
أخرجه ابْن عدي من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف وَلأبي يعْلى نَحوه من حَدِيث عبد الْبر بن عَوْف.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 14
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست