تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار - العراقي، زين الدين

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 1252

1 - حَدِيث «إِن فِي النَّار قصرا يَجْعَل فِيهِ المتكبرون ويطبق عَلَيْهِم»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس وَقَالَ «توابيت» مَكَان «قصرا» وَقَالَ «فيقفل» مَكَان «يطبق» وَفِيه أبان بن أبي عَيَّاش وَهُوَ ضَعِيف.

2 - حَدِيث «بَيْنَمَا رجل يتبختر فِي بردته إِذْ أَعْجَبته نَفسه فَخسفَ الله بِهِ الأَرْض فَهُوَ يتجلجل فِيهَا إِلَى يَوْم الْقِيَامَة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

1 - حَدِيث «لَا ينظر الله إِلَى من جر إزَاره بطرا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

8 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من نفحة الْكِبْرِيَاء»
لم أره بِهَذَا اللَّفْظ، وَرَوَى أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث جُبَير بن مطعم عَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي أثْنَاء حَدِيث «أعوذ بِاللَّه من الشَّيْطَان من نفخه ونفثه وهمزه» قَالَ: نفثه الشّعْر ونفخه الْكبر وهمزه الموتة، ولأصحاب السّنَن من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ نَحوه، تكلم فِيهِ أَبُو دَاوُد وَقَالَ التِّرْمِذِيّ هُوَ أشهر حَدِيث فِي هَذَا الْكتاب.
[وَفِي مجمع الزَّوَائِد: «أما همزه، فَالَّذِي يوسوسه» ]

6 - حَدِيث أبي مُوسَى «إِن فِي جَهَنَّم وَاديا يُقَال لَهُ هبهب حق عَلَى الله أَن يسكنهُ كل جَبَّار»
أخرجه أَبُو يعْلى وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد، قلت فِيهِ أَزْهَر بن سِنَان ضعفه ابْن معِين وَابْن حبَان وَأورد لَهُ فِي الضُّعَفَاء هَذَا الحَدِيث.

9 - حَدِيث "من فَارق روحه جسده، وَهُوَ بريءٌ من ثَلَاثَة، دخل الْجنَّة: الكِبْر، والدّيْن، والغول [لَعَلَّه: والغلول] "
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ثَوْبَان وَذكر المُصَنّف لهَذَا الحَدِيث هُنَا مُوَافق للمشهور فِي الرِّوَايَة أَنه الْكبر (بِالْمُوَحَّدَةِ وَالرَّاء) لَكِن ذكر ابْن الْجَوْزِيّ فِي جَامع المسانيد عَن الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ إِنَّمَا هُوَ الْكَنْز (بالنُّون وَالزَّاي) وَكَذَلِكَ أَيْضا ذكر ابْن مرْدَوَيْه الحَدِيث فِي تَفْسِير {وَالَّذين يكنزون الذَّهَب وَالْفِضَّة} .

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين الجزء : 1 صفحة : 1252

صيغة PDF

شهادة

الفهرست