responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1250
6 - حَدِيث «لَا يدْخل الْجنَّة جَبَّار وَلَا بخيل وَلَا سيئ الملكة»
تقدم فِي أَسبَاب الْكسْب والمعاش وَالْمَعْرُوف «خائن» مَكَان «جَبَّار» .

7 - حَدِيث "تَحَاجَّتْ الْجنَّة وَالنَّار فَقَالَت النَّار: أُوثِرت بِالْمُتَكَبِّرِينَ وَالْمُتَجَبِّرِينَ، وَقَالَت الْجنَّة: مَا لي لَا يدخلني إِلَّا ضعفاء النَّاس وسقاطهم وعجزتهم؟ فَقَالَ الله للجنة: إِنَّمَا أَنْت رَحْمَتي أرْحم بك من أَشَاء من عبَادي، وَقَالَ للنار: إِنَّمَا أَنْت عَذَابي أعذب بك من أَشَاء وَلكُل وَاحِدَة مِنْكُمَا ملؤُهَا"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

4 - حَدِيث «لَا يزَال الرجل يذهب بِنَفسِهِ حَتَّى يكْتب فِي الجبارين فَيُصِيبهُ مَا أَصَابَهُم من الْعَذَاب»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث سَلمَة بن الْأَكْوَع دون قَوْله «من الْعَذَاب» .

3 - حَدِيث عبد الله بن عَمْرو «من كَانَ فِي قلبه مِثْقَال حَبَّة من كبر كَبه الله فِي النَّار عَلَى وَجهه»
أخرجه أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من طَرِيقه بِإِسْنَاد صَحِيح.

5 - حَدِيث "يخرج من النَّار عنق لَهُ أذنان تسمعان وعينان تبصران ولسان ينْطق يَقُول: وكلت بِثَلَاثَة: بِكُل جَبَّار عنيد وَبِكُل من دَعَا مَعَ الله إِلَهًا آخر وبالمصورين"
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ حسن صَحِيح غَرِيب.

1 - حَدِيث «لَا يدْخل الْجنَّة من كَانَ فِي قلبه مِثْقَال حَبَّة من خَرْدَل من كبر وَلَا يدْخل النَّار رجل فِي قلبه مِثْقَال حَبَّة من خَرْدَل من إِيمَان»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن مَسْعُود.

2 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يَقُول الله تَعَالَى الْكِبْرِيَاء رِدَائي وَالْعَظَمَة إزَارِي فَمن نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا أَلقيته فِي جَهَنَّم»
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَاللَّفْظ لَهُ، وَقَالَ أَبُو دَاوُد «قَذَفته فِي النَّار» وَقَالَ مُسلم «عَذبته» وَقَالَ «رِدَاؤُهُ» و «إزَاره» بالغيبة وَزَاد أبي هُرَيْرَة أَبَا سعيد أَيْضا.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1250
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست