responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1184
2 - حَدِيث «رب أَشْعَث أغبر ذِي طمرين لَا يؤبه لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره مِنْهُم الْبَراء بن مَالك»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «رب أَشْعَث مَدْفُوع بالأبواب لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره» وللحاكم «رب أَشْعَث أغبر ذِي طمرين تنبو عَنهُ أعين النَّاس لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره» وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَلأبي نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث أنس ضَعِيف «رب ذِي طمرين لَا يؤبه لَهُ لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره مِنْهُم الْبَراء بن مَالك» وَهُوَ عِنْد الْحَاكِم نَحوه بِهَذِهِ الزِّيَادَة وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد قلت بل ضعيفه.

3 - حَدِيث ابْن مَسْعُود «رب ذِي طمرين لَا يؤبه لَهُ لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره لَو قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الْجنَّة لأعطاه الْجنَّة وَلم يُعْطه من الدُّنْيَا شَيْئا»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَمن طَرِيقه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِسَنَد ضَعِيف.

1 - حَدِيث "أَلا أدلكم عَلَى أهل الْجنَّة: كل ضَعِيف مستضعف لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره وَأهل النَّار كل متكبر مستكبر جواظ"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث حَارِثَة بن وهب.

2 - حَدِيث «إِن من أمتِي من لَو أَتَى أحدكُم يسْأَله دِينَارا لم يُعْطه إِيَّاه وَلَو سَأَلَهُ درهما لم يُعْطه إِيَّاه وَلَو سَأَلَهُ فلسًا لم يُعْطه إِيَّاه، وَلَو سَأَلَ الله الْجنَّة لأعطاه إِيَّاهَا، وَلَو سَأَلَهُ الدُّنْيَا لم يُعْطه إِيَّاهَا، وَمَا منعهَا إِيَّاه إِلَّا لهوانا عَلَيْهِ، رب ذِي طمرين لَا يؤبه لَهُ لَو أقسم عَلَى الله لَأَبَره»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ثَوْبَان بِإِسْنَاد صَحِيح دون قَوْله «وَلَو سَأَلَهُ الدُّنْيَا لم يُعْطه إِيَّاهَا وَمَا منعهَا إِيَّاه إِلَّا لهوانها عَلَيْهِ» .

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1184
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست