responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1135
4 - حَدِيث: قيل يَا رَسُول الله أَي أمتك شَرّ؟ قَالَ «الْأَغْنِيَاء»
غَرِيب لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وللطبراني فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عبد الله بن جَعْفَر «شرار أمتِي الَّذين ولدُوا فِي النَّعيم وغذوا بِهِ يَأْكُلُون من الطَّعَام ألوانا» وَفِيه أَصْرَم بن حَوْشَب ضَعِيف وَرَوَاهُ هناد بن السّري فِي الزّهْد لَهُ من رِوَايَة عُرْوَة بن رُوَيْم مُرْسلا وللبزار من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف "إِن من شرار أمتِي الَّذين غذوا بالنعيم وتنبت عَلَيْهِ أجسامهم.

3 - حَدِيث «هلك المكثرون إِلَّا من قَالَ بِهِ فِي عباد الله هَكَذَا وَهَكَذَا وَقَلِيل مَا هم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي بِلَفْظ «المكثرون» وَلم يقل «فِي عباد الله» وَرَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث أبي سعيد بِلَفْظ «المكثرون» وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي ذَر بِلَفْظ «هم الأخسرون» فَقَالَ أَبُو ذَر: من هم؟ فَقَالَ «هم الْأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا إِلَّا من قَالَ هَكَذَا ... الحَدِيث» .

2 - حَدِيث «مَا ذئبان ضاريان أرسلا فِي زريبة غنم بِأَكْثَرَ إفسادا لَهَا من حب المَال والجاه فِي دين الرجل الْمُسلم»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى من حَدِيث كَعْب بن مَالك وقلا «جائعان» مَكَان «ضاريان» وَلم يَقُولَا «فِي زريبة» وَقَالا «الشّرف» بدل «الجاه» قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح وللطبراني فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أبي سعيد «مَا ذئبان ضاريان فِي زريبة غنم ... الحَدِيث» وللبزار من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «ضاريان جائعان» وَإسْنَاد الطَّبَرَانِيّ فيهمَا ضَعِيف.

كتاب ذمّ الْبُخْل وَحب المَال

1 - حَدِيث «حب المَال والشرف ينبتان النِّفَاق فِي الْقلب كَمَا ينْبت المَاء البقل»
لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وَذكره بعد هَذَا بِلَفْظ «الجاه» بدل «الشّرف» .

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست