responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1102
5 - حَدِيث «حب الدُّنْيَا رَأس كل خَطِيئَة»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من طَرِيقه من رِوَايَة الْحسن مُرْسلا.

7 - حَدِيث «يَا عجبا كل الْعجب للمصدق بدار الخلود وَهُوَ يسْعَى لدار الْغرُور»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا من حَدِيث أبي جرير مُرْسلا.

4 - حَدِيث أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ «من أحب دُنْيَاهُ أضرّ بآخرته وَمن أحب آخرته أضرّ بدنياه فآثروا مَا يَبْقَى عَلَى مَا يفنى»
أخرجه أَحْمد وَالْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ.

3 - حَدِيث «الدُّنْيَا ملعونة مَلْعُون مَا فِيهَا»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَزَاد «إِلَّا ذكر الله وَمَا وَالَاهُ وعالم ومتعلم»

2 - حَدِيث «الدُّنْيَا سجن الْمُؤمن وجنة الْكَافِر»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

6 - حَدِيث زيد بن أَرقم: كُنَّا مَعَ أبي بكر رَضِي الله عَنهُ فَدَعَا بشراب فَأتي بِمَاء وَعسل فَلَمَّا أدناه من فِيهِ بَكَى حَتَّى أبكى أَصْحَابه وسكتوا وَمَا سكت: ثمَّ عَاد وَبكى حَتَّى ظنُّوا أَنهم لَا يقدرُونَ عَلَى مَسْأَلته قَالَ: ثمَّ مسح عَيْنَيْهِ فَقَالُوا: يَا خَليفَة رَسُول الله مَا أبكاك؟ قَالَ: كنت مَعَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم فرأيته يدْفع عَن نَفسه شَيْئا وَلم أر مَعَه أحدا، فَقلت يَا رَسُول الله مَا الَّذِي تدفع عَن نَفسك؟ قَالَ "هَذِه الدُّنْيَا مثلت لي فَقلت لَهَا: إِلَيْك عني ثمَّ رجعت فَقَالَت: إِنَّك إِن أفلت مني لم يفلت مني من بعْدك"
أخرجه الْبَزَّار بِسَنَد ضَعِيف بِنَحْوِهِ وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده وَابْن أبي الدُّنْيَا وَالْبَيْهَقِيّ من طَريقَة بِلَفْظِهِ.

1 - حَدِيث: مر عَلَى شَاة ميتَة فَقَالَ «أَتَرَوْنَ هَذِه الشَّاة هينة عَلَى أَهلهَا؟» قَالُوا: من هوانها ألقوها. قَالَ «وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ للدنيا أَهْون عَلَى الله من هَذِه الشَّاة عَلَى أَهلهَا وَلَو كَانَت الدُّنْيَا تعدل عِنْد الله جنَاح بعوضة مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شربة مَاء»
أخرجه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث سهل بن سعد وَآخره عِنْد التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح، وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث الْمُسْتَوْرد بن شَدَّاد دون هَذِه الْقطعَة الْأَخِيرَة، وَلمُسلم نَحوه من حَدِيث جَابر.

كتاب ذمّ الدُّنْيَا

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست