responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1086
3 - حَدِيث «إِن لنعم الله أَعدَاء» قيل وَمن أُولَئِكَ؟ قَالَ «الَّذين يحسدون النَّاس عَلَى مَا آتَاهُم الله من فَضله»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن عَبَّاس «أَن لأهل النعم حساد فاحذروهم» .

2 - حَدِيث «اسْتَعِينُوا عَلَى قَضَاء الْحَوَائِج بِالْكِتْمَانِ فَإِن كل ذِي نعْمَة مَحْسُود»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث معَاذ بِسَنَد ضَعِيف.

1 - حَدِيث «أخوف مَا أَخَاف عَلَى أمتِي أَن يكثر لَهُم المَال فيتحاسدون ويقتتلون»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب ذمّ الْحَسَد من حَدِيث أبي عَامر الْأَشْعَرِيّ وَفِيه ثَابت بن أبي ثَابت جَهله أَبُو حَاتِم وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي سعيد «إِن مِمَّا أَخَاف عَلَيْكُم من بعدِي مَا يفتح عَلَيْكُم من زهرَة الدُّنْيَا وَزينتهَا» وَلَهُمَا من حَدِيث عَمْرو بن عَوْف البدري «وَالله مَا الْفقر أخْشَى عَلَيْكُم وَلَكِنِّي أخْشَى أَن تبسط عَلَيْكُم الدُّنْيَا ... الحَدِيث» وَلمُسلم من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو «إِذا فتحت عَلَيْكُم فَارس وَالروم ... الحَدِيث» وَفِيه يتنافسون ثمَّ يتحاسدون ثمَّ يتدابرون ... الحَدِيث. وَلأَحْمَد وَالْبَزَّار من حَدِيث عمر «لَا تفتح الدُّنْيَا عَلَى أحد إِلَّا ألفى الله بَينهم الْعَدَاوَة والبغضاء إِلَى يَوْم الْقِيَامَة» .

8 - حَدِيث «لَا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث وَاثِلَة بن الْأَسْقَع وَقَالَ حسن غَرِيب وَفِي رِوَايَة ابْن أبي الدُّنْيَا فيرحمه الله.

7 - حَدِيث «إِنَّه سيصيب أمتِي دَاء الْأُمَم قبلكُمْ» قَالُوا وَمَا دَاء الْأُمَم؟ قَالَ «الأشر والبطر وَالتَّكَاثُر والتنافس فِي الدُّنْيَا والتباعد والتحاسد حَتَّى يكون الْبَغي ثمَّ الْهَرج»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْحَسَد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد جيد.

5 - حَدِيث: "دب إِلَيْكُم دَاء الْأُمَم: الْحَسَد والبغضاء. والبغضة هِيَ الحالقة: لَا أَقُول حالقة الشّعْر وَلَكِن حالقة الدَّين. وَالَّذِي نَفْس مُحَمَّد بِيَدِهِ: لَا تدخلون الْجنَّة حَتَّى تؤمنوا، وَلنْ تؤمنوا حَتَّى تحَابوا. أَلا أنبكم بِمَا يثبت ذَلِك لكم: أفشوا السَّلَام بَيْنكُم"
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث مولَى الزبير عَن الزبير.

4 - حَدِيث «سِتَّة يدْخلُونَ النَّار قبل الْحساب بسِتّة» قيل يَا رَسُول الله وَمن هم؟ قَالَ «الْأَمر [لَعَلَّه» الْأُمَرَاء «؟؟] بالجور، وَالْعرب بالعصبية، والدهاقين بالتكبر، والتجار بالخيانة، وَأهل الرستاق بالجهالة، وَالْعُلَمَاء بِالْحَسَدِ» .
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي من حَدِيث ابْن عمر وَأنس بِسَنَدَيْنِ ضعيفين.

6 - حَدِيث «كَاد الْفقر أَن يكون كفرا وَكَاد الْحَسَد أَن يغلب الْقدر»
أخرجه أَبُو مُسلم السكني وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة يزِيد الرقاشِي عَن أنس وَيزِيد ضَعِيف وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من وَجه آخر بِلَفْظ «كَادَت الْحَاجة أَن تكون كفرا» وَفِيه ضعف أَيْضا.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1086
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست