responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1066
1 - حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنَّا بشر أغضب كَمَا يغْضب الْبشر فأيما مُسلم سببته أَو لعنته أَو ضَربته فاجعلها مني صَلَاة عَلَيْهِ وَزَكَاة وقربة تقربه بهَا إِلَيْك يَوْم الْقِيَامَة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «أغضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَقَالَ «جلدته» بدل «ضَربته» وَفِي رِوَايَة «اللَّهُمَّ إِنَّمَا مُحَمَّد بشر يغْضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ وَتقدم وَلمُسلم من حَدِيث أنس «إِنَّمَا أَنا بشر أَرْضَى كَمَا يرْضَى الْبشر وأغضب كَمَا يغْضب الْبشر» وَلأبي يعْلى من حَدِيث أبي سعيد أَو ضَربته.

2 - حَدِيث: كَانَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يغْضب حَتَّى تحمر وجنتاه.
أخرجه مُسلم من حَدِيث جَابر: كَانَ إِذا خطب احْمَرَّتْ عَيناهُ وَعلا صَوته وَاشْتَدَّ غَضَبه. وللحاكم: كَانَ إِذا ذكر السَّاعَة احْمَرَّتْ وجنتاه وَاشْتَدَّ غَضَبه. وَقد تقدم فِي أَخْلَاق النُّبُوَّة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1066
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست