responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1060
7 - حَدِيث أبي الدَّرْدَاء: دلَّنِي عَلَى عمل يدخلني الْجنَّة، قَالَ «لَا تغْضب»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والأوسط بِإِسْنَاد حسن.

8 - حَدِيث «الْغَضَب يفْسد الْإِيمَان كَمَا يفْسد الصَّبْر الْعَسَل»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده بِسَنَد ضَعِيف.

5 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «لَيْسَ الشَّديد بالصُرَعَة، وَإِنَّمَا الشَّديد الَّذِي يملك نَفسه عِنْد الْغَضَب» مُتَّفق عَلَيْهِ 6-حَدِيث ابْن عمر «من كف غَضَبه ستر الله عَوْرَته»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْعَفو وذم الْغَضَب وَفِي الصمت، وَتقدم فِي آفَات اللِّسَان.

4 - حَدِيث ابْن مَسْعُود «مَا تَعدونَ الصُرَعَةَ فِيكُم؟» قُلْنَا: الَّذِي لَا تصرعه الرِّجَال، قَالَ «لَيْسَ ذَلِك وَلَكِن الَّذِي يملك نَفسه عِنْد الْغَضَب»
رَوَاهُ مُسلم.

3 - حَدِيث عبد الله بن عَمْرو: سَأَلَ رجل رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا يبعدني من غضب الله؟ قَالَ «لَا تغْضب»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد بِإِسْنَاد حسن، وَهُوَ عِنْد أَحْمد: وَأَن عبد الله بن عَمْرو هُوَ السَّائِل.

2 - حَدِيث ابْن عمر: قلت لرَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قل لي قولا وأقلله لعَلي أعقله، فَقَالَ «لَا تغْضب» فَأَعَدْت عَلَيْهِ مرَّتَيْنِ كل ذَلِك يرجع إِلَى «لَا تغْضب»
أخرج نَحوه أَبُو يعْلى بِإِسْنَاد حسن.

1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة: أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله مرني بِعَمَل وأقلل قَالَ «لَا تغْضب» ثمَّ أعَاد عَلَيْهِ فَقَالَ «لَا تغْضب»
رَوَاهُ البُخَارِيّ.

كتاب الغضب والحقد والحسد

9 - حَدِيث «مَا غضب أحد إِلَّا أشفى عَلَى جَهَنَّم»
أخرجه الْبَزَّار وَابْن عدي من حَدِيث ابْن عَبَّاس «للنار بَاب لَا يدْخلهُ إِلَّا من شَفَى غيظه بِمَعْصِيَة الله»
إِسْنَاده ضَعِيف وَتقدم فِي آفَات اللِّسَان.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1060
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست