responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1025
8 - حَدِيث "ثَلَاثَة لَا يكلمهم الله يَوْم الْقِيَامَة وَلَا ينظر إِلَيْهِم: المنان بعطيته والمنفق سلْعَته بِالْحلف الْكَاذِب والمسبل إزَاره"
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي ذَر.

4 - حَدِيث ابْن مَسْعُود «لَا يزَال العَبْد يكذب حَتَّى يكْتب عِنْد الله كذابا»
مُتَّفق عَلَيْهِ.

1 - حَدِيث "رَأَيْت كَأَن رجلا جَاءَنِي فَقَالَ لي قُم فَقُمْت مَعَه فَإِذا أَنا برجلَيْن أَحدهمَا قَائِم وَالْآخر جَالس بيد الْقَائِم كَلوب من حَدِيد يلقمه فِي شدق الْجَالِس فيجذبه حَتَّى يبلغ كَاهِله، ثمَّ يجذبه فيلقمه الْجَانِب الآخر فيمده فَإِذا مده رَجَعَ الآخر كَمَا كَانَ، فَقلت للَّذي أقامني مَا هَذَا؟ فَقَالَ: هَذَا رجل كَذَّاب يعذب فِي قَبره إِلَى يَوْم الْقِيَامَة"
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث سَمُرَة بن جُنْدُب فِي حَدِيث طَوِيل.

11 - حَدِيث «ويل للَّذي يحدث فيكذب ليضحك بِهِ الْقَوْم ويل لَهُ ويل لَهُ»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى من رِوَايَة يهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده.

9 - حَدِيث «مَا حلف حَالف بِاللَّه فَأدْخل فِيهَا مثل جنَاح بعوضة إِلَّا كَانَت نُكْتَة فِي قلبه إِلَى يَوْم الْقِيَامَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث عبد الله بن أنيس.

7 - حَدِيث «إِن التُّجَّار هم الْفجار فَقيل يَا رَسُول الله أَلَيْسَ قد أحل الله البيع؟ قَالَ» نعم وَلَكنهُمْ يحلفُونَ فيأثمون ويحدثون فيكذبون"
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن شبْل.

6 - حَدِيث «الْكَذِب ينقص الرزق»
أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي طَبَقَات الأصبهانيين من حَدِيث أبي هُرَيْرَة ورويناه كَذَلِك فِي مشيخة القَاضِي أبي بكر وَإِسْنَاده ضَعِيف.

5 - حَدِيث: مر برجلَيْن يتبايعان شَاة ويتحالفان، يَقُول أَحدهمَا: وَالله لَا أنقصك من كَذَا وَكَذَا، وَيَقُول الْأُخَر: وَالله لَا أزيدك عَلَى كَذَا وَكَذَا، وَقد اشْتَرَاهَا أَحدهمَا فَقَالَ «أوجب أَحدهمَا بالإثم وَالْكَفَّارَة»
أخرجه أَبُو الْفَتْح الْأَزْدِيّ فِي كتاب الْأَسْمَاء المفردة من حَدِيث نَاسخ الْحَضْرَمِيّ وَهَكَذَا رويناها فِي أمالي ابْن سمعون وناسخ ذكره البُخَارِيّ هَكَذَا فِي التَّارِيخ، وَقَالَ أَبُو حَاتِم هُوَ عبد الله ابْن نَاسخ.

10 - حَدِيث أبي ذَر "ثَلَاثَة يُحِبهُمْ الله: رجل كَانَ فِي فِئَة فنصب نَحره حَتَّى يقتل أَو يفتح الله عَلَيْهِ وَعَلَى أَصْحَابه، وَرجل كَانَ لَهُ جَار سوء يُؤْذِيه فَصَبر عَلَى أَذَاهُ حَتَّى يفرق بَينهمَا موت أَو ضغن، وَرجل كَانَ مَعَه قوم فِي سفر أَو سَرِيَّة فَأَطَالُوا السّري حَتَّى أعجبهم أَن يمسوا الأَرْض فنزلوا. فَتنَحَّى يُصَلِّي حَتَّى يوقظ أَصْحَابه للرحيل. وَثَلَاثَة يشنؤهم الله: التَّاجِر أَو البياع الحلاف، وَالْفَقِير المختال والبخيل المنان «
أخرجه أَحْمد وَاللَّفْظ لَهُ وَفِيه ابْن الأحمس وَلَا يعرف حَاله وَرَوَاهُ هُوَ وَالنَّسَائِيّ بِلَفْظ آخر بِإِسْنَاد جيد وللنسائي من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» أَرْبَعَة يبغضهم الله البياع الحلاف ... الحَدِيث" وَإِسْنَاده جيد.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1025
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست