responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1005
الآفة الرابعة: المراء والمجادلة

4 - حَدِيث «لَا تمار أَخَاك وَلَا تمازحه وَلَا تعده موعدا فتخلفه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقد تقدم.

5 - حَدِيث «ذَروا المراء فَإِنَّهُ لَا تفهم حكمته وَلَا تؤمن فتنته»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء وَأبي أُمَامَة وَأنس بن مَالك وواثلة بن الْأَسْقَع بِإِسْنَاد ضَعِيف دون قَوْله «لَا تفهم حكمته» وَرَوَاهُ بِهَذِهِ الزِّيَادَة ابْن أبي الدُّنْيَا مَوْقُوفا عَلَى ابْن مَسْعُود.

6 - حَدِيث «من ترك المراء وَهُوَ محق بني لَهُ بَيت فِي أَعلَى الْجنَّة وَمن ترك المراء وَهُوَ مُبْطل بنى لَهُ بَيت فِي ربض الْجنَّة»
تقدم فِي الْعلم.

7 - حَدِيث أم سَلمَة «إِن أول مَا عهد إِلَى رَبِّي ونهاني عَنهُ بعد عبَادَة الْأَوْثَان وَشرب الْخمر ملاحاة الرِّجَال»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ بِسَنَد ضَعِيف وَقد رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْمَرَاسِيل من حَدِيث عُرْوَة بن رُوَيْم.

8 - حَدِيث «مَا ضل قوم إِلَّا أُوتُوا الجدل»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة وَصَححهُ وَزَاد «بعد هدى كَانُوا عَلَيْهِ» وَتقدم فِي الْعلم وَهُوَ عِنْد ابْن أبي الدُّنْيَا دون هَذِه الزِّيَادَة كَمَا ذكره المُصَنّف.

9 - حَدِيث «لَا يستكمل عبد حَقِيقَة الْإِيمَان حَتَّى يذر المراء وَإِن محقا»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف وَهُوَ عِنْد أَحْمد بِلَفْظ «لَا يُؤمن العَبْد حَتَّى يتْرك الْكَذِب فِي المزاحة والمراء وَإِن كَانَ صَادِقا» .

1 - حَدِيث "سِتّ من كن فِيهِ بلغ حَقِيقَة الْإِيمَان: الصّيام فِي الصَّيف، وَضرب أَعدَاء الله بِالسَّيْفِ، وتعجيل الصَّلَاة فِي الْيَوْم الدجن، وَالصَّبْر عَلَى المصيبات، وإسباغ الْوضُوء عَلَى المكاره، وَترك المراء وَهُوَ صَادِق «
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي من حَدِيث أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ بِسَنَد ضَعِيف بِلَفْظ» خِصَال من الْخَيْر ... الحَدِيث".

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 1005
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست