اسم الکتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم المؤلف : المديهش، إبراهيم بن عبد الله الجزء : 1 صفحة : 748
قال ابن المديني: قلت ليحيى القطان: ما حملت عن إسماعيل عن عامر فهي صحاح [1]؟ قال: نعم، إلا أن فيها حديثين أخاف أن لا يكون سمعهما: قلت ليحيى: ما هما؟ قال: قول عامر في رجل خيَّر امرأته فلم تخير، حتى تفرقا.
والآخر قول علي: في رجل تزوج امرأة على أن يعتق أباها.
قال ابن حجر في «التقريب»: ثِقَةٌ، ثَبْتٌ. ت 146 هـ.
[«العلل» للإمام أحمد رواية عبد الله ([1]/ 519) (1218) ([2]/ 541) (3566)، «الثقات» للعجلي ([1]/ 224)، «ذكر المدلسين» للنسائي (10)، «الجرح والتعديل» ([2]/ 174)، «الثقات» لابن حبان (4/ 19)، «المدخل إلى الإكليل» للحاكم (ص 114)، «تهذيب الكمال» (3/ 69)، «سير أعلام النبلاء» (6/ 176)، «جامع التحصيل» (ص 113) و (ص 145)، «نهاية السول» ([2]/ 32)، «تهذيب التهذيب» ([1]/ 291)، «تقريب التهذيب» (ص 138)، «تعريف أهل التقديس» (36)، «معجم المدلسين» (ص 82)]
- قيس بن أبي حازم، واسمه: عوف بن عبد الحارث، وقيل: عبد عوف بن عبد الحارث، ويقال: غير ذلك، البَجَلي الأحمَسِي، أبو عبد الله الكوفي.
ثِقَةٌ، ثَبْتٌ، مُخَضْرَمٌ.
قال المزِّي: أدرك الجاهلية، وهاجر إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ليبايعه، فقُبض وهو في الطريق، وقيل: إنه رآه يخطب، ولم يثبت ذلك [2]، وأبوه أبو حازم له صحبة.
قال ابن عيينة: ما كان بالكوفة أحد أروى عن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من قيس بن أبي حازم.
قال أبو داود: أجود التابعين إسناداً قيس بن أبي حازم، روى عن تسعة من العشرة، ولم يرو عن عبد الرحمن بن عوف. [1] أي سمعها، يُنظر: «الاتصال والانقطاع» د. إبراهيم اللاحم (ص 437 - 442). [2] يُنظر أيضاً: «سير أعلام النبلاء» (4/ 201).
اسم الکتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم المؤلف : المديهش، إبراهيم بن عبد الله الجزء : 1 صفحة : 748