غريب الحديث:
(فبقره لهم): بَقَره: شقَّه ووسَّعه.
[«غريب الحديث» لابن الجوزي ([1]/ 81)، «النهاية» ([1]/ 144)، «القاموس» (ص 450)]
(سَهْم غَرْب): ما أصاب الرجلَ، وهو لا يَعْرِف راميه.
[«غريب الحديث» لأبي عبيد (5/ 380)، «غريب الحديث» للخطابي ([1]/ 221)، «النهاية» (3/ 350)]
(رَدْحاً): الرَّدْح: الثقيل، والعظيم.
[«غريب الحديث» لابن قتيبة (2/ 100)، «الفائق» (3/ 349)، «النهاية» (2/ 213)]
(استَبْرق): ما غلُظ من الحرير.
[«النهاية» ([1]/ 47)، «لسان العرب» (10/ 5)]
(شقائق النعمان): قال ابن الأثير: الزهر الأحمر المعروف، ويقال له: الشقر، وأصله من الشقيقة، وهي الفرجة بين الرمال، وإنما أضيفت إلى النعمان - وهو ابن منذر، ملك العرب - لأنه نزل شقائق رمل، قد أنبتت هذا الزهر، فاستحسنه، فأمر أن يحمى له، فأُضيفت إليه، وسميت
«شقائق النعمان»، وغلب اسم الشقائق عليها، وقيل: النعمان: اسم الدم، وشقائقه قطعة، فشُبِّهت به، لحمرتها، والأول أكثر وأشهر.
[«النهاية» (2/ 492)، «لسان العرب» (4/ 422)، «تاج العروس» (25/ 520)] [1] لأصل الحديث - في تعداد الشهداء - شواهد، تُنظر في: «المسند» للإمام أحمد (1/ 291) (146)، و «الجامع» للترمذي (1644)، و «الجهاد» لابن أبي عاصم (186)، من حديث عمر - (-.
و «العلل» لابن أبي حاتم (3/ 483) (1022)، و «المسند» للبزار (12/ 329) (6196) من حديث أنس بن مالك - (-. لكن ليس فيهما الشاهد من الحديث في ذكر «الحوت والثور».
اسم الکتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم المؤلف : المديهش، إبراهيم بن عبد الله الجزء : 1 صفحة : 310