responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم المؤلف : المديهش، إبراهيم بن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 204
الجمعة حديث (1085) [1]، وفي (صـ 179) كتاب الجنائز، باب في ذكر وفاته ودفنه - صلى الله عليه وسلم -، حديث (1636)، والحربي في «غريب الحديث» ([1]/ 67)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» ([3]/ 217) (1577) وفي «الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - (63)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» ([2]/ 354) (976)].
وأخرجه النسائي في «السنن الكبرى» [1]/ 519 (1666) وفي «المجتبى» (صـ 162) كتاب الجمعة، باب: إكثار الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم الجمعة، حديث (1374) من طريق إسحاق ابن منصور.
وأخرجه أحمد في «مسنده» (26/ 84) (16162) ومن طريقه: [أبو نعيم في «معرفة الصحابة» ([2]/ 354) (976)].
وأخرجه الدارمي في «سننه» [1]/ 307 (1580) من طريق عثمان بن محمد بن أبي شيبة.
وأخرجه إسماعيل بن إسحاق القاضي في «الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -»
رقم (21) عن علي بن عبد الله.
وأخرجه البزار في «البحر الزخار» (8/ 411) (3485) عن بشر بن خالد العسكري وعبدة بن عبد الله القسملي وسعيد بن بحر القراطيسي بنحوه. وليس فيه «وفيه النفخة» وجعل صحابيه (شداد بن أوس) [2] [3].

[1] لكنه جعل صاحب الحديث «شداد بن أوس»، وهو وهم، نبَّه عليه المزي في «تحفة الأشراف» (4/ 143)، وجاء على الصواب في الموضع الثاني في سنن ابن ماجه عن أوس بن أوس، قال الحافظ ابن حجر في «النكت الظراف» بحاشية التحفة (4/ 143): فكأنه كان عند حسين بن علي بالوجهين. إ. هـ والصواب كما قال المزي
[2] وهو وهم، كما في الموضع الأول من تخريج ابن ماجه له، وبينه المزي في «التحفة»،كما سبق في الحاشية (1).
[3] وقال عقبه: وهذا الحديث بهذا اللفظ لا نعلم أحداً يرويه إلا شداد بن أوس، ولا نعلم له طريقاً غير هذا الطريق= =عن شداد، ولا رواه إلا حسين بن علي الجعفي، ثم ذكر الخلاف في تحديد عبد الرحمن بن يزيد، وقد سبق نقله في «الحكم على إسناد الحديث».
اسم الکتاب : تخريج أحاديث وآثار حياة الحيوان للدميري من التاء إلى الجيم المؤلف : المديهش، إبراهيم بن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 204
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست