responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» المؤلف : الوائلي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 239
188 - وأما حديث أم سلمة:
فرواه عنها أبو سلمة بن عبد الرحمن وعبد الله بن عبد الله بن أبى أمية القرشي.
* أما رواية أبى سلمة عنها:
ففي مسند أحمد 6/ 321 والطبراني في الكبير 32/ 387:
من طريق عبد العزيز بن محمد الدراوردى عن محمد بن طحلاء عن أبى سلمة به ولفظه: "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان بتوضأ مما مسته النار" وابن طحلاء قال فيه أبو حاتم: لا بأس به وهذه العبارة يستعملها أبو حاتم فيمن يحتاج إلى متابعة وقد توبع ابن طحلاء كما يأتى.
تنبيه:
قال الهيثمى في المجمع 1/ 148 في حديث أم سلمة ما نصه: "وأبو سليمان الذى في إسناد أحمد لا أعرفه ولم أر من ترجمه". اهـ. وما قاله من كونه وقع في المسند "أبى سليمان" في الإسناد غير صحيح بل هو أبو سلمة ومما يؤكد كون ما ذكره الهيثمى غير صواب أن لا وجود له في مسند أحمد، وذكر الحافظ للحديث في أطراف المسند خاليًا عما نسبه الهيثمى إليه وانظر أطرافه 9/ 427
* وأما رواية عبد الله بن عبد الله القرشي عنها:
ففي التاريخ للبخاري 5/ 129 والطبراني في الكبير. 23/ 301:
من طريق ابن أبى ذئب عن الحارث بن عبد الرحمن عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان عن عبد الله بن عبد الله بن أبى أمية عن أم سلمة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "توضؤا مما مست النار" والحديث ضعفه البخاري في المصدر السابق حيث قال: "في إسناده نظر". اهـ.

189 - وأما حديث زيد بن ثابت:
فرواه مسلم 1/ 272 والنسائي 1/ 89 وأحمد 5/ 184 و 188 و 189 و 190 و 191 و 192 والطحاوى في شرح المعانى 1/ 62 وابن أبى شيبة في المصنف 1/ 69 والطبراني في الكبير 5/ 127 و 128 و 129 والأوسط 2/ 33 والبيهقي في السنن 1/ 55 وكذا الطبراني أيضًا في مسند الشاميين برقم 3253 والدارمي 1/ 151:
من طريق الزهرى قال: أخبرنى عبد الملك بن أبى بكر بن عبد الرحمن بن

اسم الکتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» المؤلف : الوائلي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست