responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» المؤلف : الوائلي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 137
* وأما رواية أبى يحيى الأعرج عنه:
ففي مسلم 1/ 214 وأبى عوانة في مستخرجه 1/ 229 والنسائي 1/ 66 وابن ماجه 1/ 154 وأحمد 2/ 164 و 193 و 201 وأبى داود 1/ 73 وابن جرير في التفسير 6/ 85 و 86 وابن خزيمة 1/ 83 وابن حبان 2/ 196 وأبى عبيد في الطهور ص 374 والطحاوى في شرح المعانى 1/ 39 وأحكام القرآن 1/ 83 وابن أبى شيبة في المصنف 1/ 39 والبيهقي 1/ 69:
من طريق عمر بن عبد الرحمن الأبار عن منصور بن القاسم عن هلال بن يساف عن أبى يحيى مولى عبد الله بن عمرو عن عبد الله بن عمرو قال: رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قومًا يتوضئون فرأى أعقابهم بيضاء تلوح قال: "ويل للأعقاب من النار" والسياق لأبى عبيد إذ خرجه من طريق شيخه الأبار وقد رواه شعبة وسفيان فقالا: عن منصور سمعت هلال بن يساف فذكره والأصل أن منصورًا هذا غير ذاك إذ هذا هو ابن المعتمر قطعًا ولا يقال إنهما واحد أبهم الثورى وشعبة وبين الأبار إذ لو كان ذلك كذلك لكان لابن القاسم على الأقل ترجمة في التهذيب علمًا بأن رواية من أبهم في الصحيح ولكن لما كان ذلك كذلك بأن أن رواية الأبار تخالف رواية الثورى وشعبة فهما اثنان ولكن هل الحديث جاء من طريقهما.
الذى يظهر أن الحمل على الأبار في سياقه الإسناد السابق أو من بعده علمًا بأن المذكور من مشايخه هو ابن المعتمر لا ما ذكر هنا حسب ما وقفت عليه في التهذيب.
تنبيه: وقع عند الطحاوى في أحكامه "عبد الله بن عمر" صوابه "ابن عمرو".

97 - وأما حديث عائشة:
فرواه عنها سالم مولى شداد وأبو سلمة وعروة وأبو هريرة.
* أما رواية سالم عنها:
ففي مسلم 1/ 213 وأبى عوانة في مستخرجه 1/ 230 والطيالسى كما في المنحة 1/ 53 وأحمد في المسند 6/ 81 و 84 و 99 و 112 و 258 وإسحاق في مسنده 2/ 535 والمصنف في علله الكبير ص 35 وأبى عبيد في كتاب الطهور ص 377 والطحاوى في شرح المعانى 1/ 38 وأحكام القرآن 1/ 82 وابن جرير في التفسير 6/ 84 و 85 والبخاري في التاريخ 4/ 111 وابن على في الكامل 2/ 417 والطبراني في الأوسط 5/ 277 و 278 والبيهقي 1/ 230:

اسم الکتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» المؤلف : الوائلي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست