responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضياء اللامع من صحيح الكتب الستة وصحيح الجامع المؤلف : محمد نصر الدين محمد عويضة    الجزء : 1  صفحة : 493
(حديث أبي هريرة في صحيحي الترمذي وابن ماجة) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال من لم يسال الله يغضب عليه.
(حديث أبي هريرة في صحيحي الترمذي وابن ماجة) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ليس شيء أكرم على الله من الدعاء.
(حديث سلمان في صحيح أبي داوود والترمذي) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال إن ربكم حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا.
(حديث سلمان في صحيح الترمذي) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لا يرد القضاء إلا الدعاء و لا يزيد في العمر إلا البر.
(حديث أبي هريرة في صحيح الترمذي) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال ما من رجل يدعو بدعاء إلا استجيب له فإما أن يعجل له في الدنيا و إما أن يدخر له في الآخرة ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم أو يستعجل.
[*] آداب الدعاء:
من آداب الدعاء أن يدعو الله وهو موقنٌ بالإجابة:
(حديث أبي هريرة في صحيح الترمذي) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال ادعوا الله و أنتم موقنون بالإجابة و اعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلبٍ غافلٍ لاه.
من آداب الدعاء أن يعزم مسألته فإن الله تعالى يفعل ما يشاء لا مكره له:
(حديث أبي هريرة في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال ? لا يقولن أحدكم: اللهم اغفر لي إن شيءت اللهم ارحمني إن شيءت اللهم ارزقني إن شيءت و ليعزم المسألة فإنه يفعل ما يشاء لا مكره له.
من آداب الدعاء أن يعظم الرغبة فإن الله تعالى لا يتعاظمه شيء أعطاه:
(حديث أبي هريرة في صحيح مسلم) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال إذا دعا أحدكم فليعظم الرغبة فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه.
من آداب الدعاء أن لا يعجل:
(حديث أبي هريرة في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: يستجاب أحدكم ما لم يعجل، يقول دعوت فلم يُستَجِبْ لي.

اسم الکتاب : الضياء اللامع من صحيح الكتب الستة وصحيح الجامع المؤلف : محمد نصر الدين محمد عويضة    الجزء : 1  صفحة : 493
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست