responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأضداد المؤلف : ابن الأنباري    الجزء : 1  صفحة : 396
لَعَمْركَ إِنَّ إِلَّكَ مِنْ قريشٍ ... كإِلِّ السَّقْبِ مِن رأْلِ النَّعام
أَراد بالإِلّ القرابة، وقال الآخر:
إِنَّ الوُشاةَ كثيرٌ إِنْ أَطعتَهُم ... لا يَرْقُبُون بنا إِلاَّ وَلا ذِمَما
وقال الآخر:
إِنْ يَمُتْ لا يَمُتْ فَقيداً وإِنْ يَحْ ... يَ فلا ذو إِلٍّ ولا ذُو ذِمام
وقال الآخر:
وقَدْ كانَ عَهْدي ببني قيس وَهُمْ ... لا يضعون قَدَماً على قَدَمْ
ولا يَحُلُّون بإِلٍّ في حَرَمْ
أَراد: ولا يحلُّون بحِلْف وعهد لعزّهم. ومعنى قوله:
ولا يَحُلُّون بإِلٍّ في حَرَمْ
لا يكونون أَتْباعاً فيضعون أَقدامهم على أَقدام النَّاس.
وقالَ بعض المفسِّرين: جِبْرائيل معناه عبد الله، وإِسرافيل معناه عبد الرحمن، وكلّ اسم فيه إِيل، فهو معبّد لله عزَ وجلّ:.

304 - وقالَ قُطْرب: من الأَضداد حمأَت الرَّكِيَّة حمئاً، إِذا أخرجت منها الحمأَة، وأَحمأتُها إِحماءً، إِذا جعلت فيها الحمأَة.

اسم الکتاب : الأضداد المؤلف : ابن الأنباري    الجزء : 1  صفحة : 396
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست