من الْمنزلَة الْمَعْرُوفَة لَك
من السَّبَب الَّذِي يجمل بمثلك
من الْمرتبَة الرفيعة من الْحَال السّنيَّة
من النِّعْمَة الجليلة
من الموهبة الخطيرة
من الْكَرَامَة الشاملة لطبقات النَّاس
من الدرجَة الْمُوَافقَة لأهل الْقَصْد
67 - وَالْحَال الَّتِي هِيَ وَإِن ارْتَفَعت دون مقدارك