responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية المؤلف : الهوريني، نصر    الجزء : 1  صفحة : 77
على قوله تعالى: {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ} [البقرة: 137] جَلبه مَن جلبه إِلى السلاطين. فسبحان من يرِثُ الأرض ومن عليها، وهو خير الوارثين.

= حجابة الحجاب بمصر، ثم بويع بالسلطنة بقلعة الجبل (في القاهرة) سنة 905 هـ وبنى الآثار الكثيرة وكان شجاعًا فطنًا داهية قصده السلطان سليم العثماني بعسكر جرار فقاتله قانْصوه الغوري في مرج دابق على مقربة من حلب، وانهزم عسكر قانصوه، فأغمي عليه وهو على فرسه، فمات قهرًا وضاعت جثته تحت سنابل الخيل، وذلك سنة 922 هـ ويقال: الغوري نسبة إِلى الغور، وهي بلاد في الجبال بخراسان قريبة من هراة وقيل: نسبة إِلى طبقة الغور، وهي إِحدى الطبقات التي بمصر مُعَّدة لتعليم القرآن لمماليك السلطان (الكواكب السائرة جـ1 ص 294، البدر الطالع جـ2 ص 55، الأعلام جـ5 ص 187).
اسم الکتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية المؤلف : الهوريني، نصر    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست