responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية المؤلف : الهوريني، نصر    الجزء : 1  صفحة : 267
وأَثَوْتُ مِثْلُ أَثَيْتُ قُلْهُ لمن وَشَى ... وشَأَوْتُهُ كسبقْتُه وشَأَيْتُه
وصَغَوْتُ مِثْلُ صَغَيْتُ نحو مُحدِّثى ... وحَلَوْتُه بالحَلى مِثْلُ حَلَيْتُه
وسَخَوْتُ نارِى مُوقِدًا كسَخَيْتُها ... وطَهَوْتُ لحمًا طابِخًا كطَهَيْتُه
وجَبَوْتُ مَالَ جِهاتِنا كجَبَيْتُه ... وخَزَوْتُه -كَزجَرْتُه- وخزيْتُه
وزَقَوْتُ مِثْلُ زَقَيْتُ قُله لِطائر ... ومَحَوْتُ خَطَّ الطِّرْسِ مثْلُ مَحَيْتُه
أَحْثُو كحثْىِ الترب قلْ بهما معًا ... وسَحَوْتُ ذاك الطِّين مِثْلُ سَحَيْتُه
وكذا طَلَوْتُ طلى الطَّلى كطَلَيْتُه ... ونَقَوْتُ مُخَّ عظامِهِ كنَقَيْتُه
وهَذَوْتمو كهَذَيُتمو في قولكم ... وكذا السقاء مَأَوْتُه ومَأَيْتُه
مالى نَمَى يَنْمِى ويَنْمو زاد لي ... وحَشَوْتُ عِدْلى يا فَتَى وحَشَيْتُه
وأَتَوْتُ مثل أَتَيْتُ جئتُ فقُلهما ... وفي الاختبار مَنَوْتُه كَمَنَيْتُه
ونَحوْتُه ونَحَيْتُه كقَصَدتُه ... فاعجب لبرد فضيلةٍ ووَشَيْتُه
وأَسَوْتُ مثل أَسَيْتُ صُلحًا بينهم ... وأَسَوْتُ جَرْحِى والمريض أَسَيْتُه
أَدَو وأَدى للحليب خُثورةً ... وأَدَوْتُ مثل حَلَبْتُه وأَدَيْتُه
وبأوْتُ إِن تَفْخَر بأَيْتُ وإن يكن ... من ذاك أَبْهَى قُلْ: بهَوْتُ بَهَيْتُه
والسيفُ أَجْلُوه وأَجلِيهِ معًا ... وغَطوْتُه غَطَيْتُه وغَطَّيْتُه
وجَأَوْتُ بُرْمتنا كذاك جَأَيْتها ... وحَكَوْتُ فِعْلَ المرْءِ مثل حَكَيْتُه
وجَنَوْتُ مثل جَنَيْتُ قلْ مُتَفَطِّنًا ... ودَأَوْته كخَتَلتُه ودَأَيْتُه
وحَفَاوةٌ وحَفَايةٌ لُطفًا به ... وَحَبوْتُه أَعْطيتُه وحَبَيْتُه
وحَزَوْتُ مثل حَزَيْتُ جئتُك مُسرِعًا ... ودَهَوْتُه بمصيبةٍ ودَهَيْتُه
وخَفَا إِذا اعترض السحاب بروقُه ... ودَحَوْتُ مثل بسطتُه ودَحَيْتُه
ودَنَوْتُ مثل دَنَيْتُ قد حُكِيا معًا ... وكذاك يُحكى في شَكَوْتُ وشَكَيْتُه

اسم الکتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية المؤلف : الهوريني، نصر    الجزء : 1  صفحة : 267
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست