responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قواعد الإملاء المؤلف : عبد السلام هارون    الجزء : 1  صفحة : 49
فَطَلِّقْهَا فَلَسْتَ لَهَا بِكُفْءٍ … وَإِلَّا يَعْلُ مَفْرِقَكَ الْحُسَامُ
3 - وَمِنْ (أَنْ الْمَصْدِرِيَّةِ النَّاصِبَةِ [1]) إِذَا وَقَعَ بَعْدَهَا (مَا) كَمَا فِي نَحْوِ: أَمَّا أَنْتَ مُنْطَلِقًا ِنْطَلَقْتُ. أَوْ وَقَعَ بَعْدَهَا (لا) سَوَاءٌ أَكَانَتْ نَافِيَةً، نَحْوُ: عَسَى أَلّا يَمْرَضَ، أَمْ زَائِدَةً كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ}، أَيْ لِأَنْ يَعْلَمَ؛ {مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلَّا تَتَّبِعَنِ}، أَيْ أَنْ تتَّبعَنِ.

[1] بعض الكتاب لا يفرقون بين أن الناصبة وغيرها، يجرونهما جميعا مجرى واحدا.
اسم الکتاب : قواعد الإملاء المؤلف : عبد السلام هارون    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست