responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أمالي ابن بشران - الجزء الأول المؤلف : ابن بشران، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 414
965 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مِنْجَابٍ الطِّيبِيُّ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبُخَارِيُّ بِهَمَذَانَ، أَخْبَرَنِي عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، ثنا أَبِي، ثنا عِيسَى هُوَ ابْنُ مُوسَى غُنْجَارٌ، ثنا أَبُو حَمْزَةَ، عَنْ بَقِيَّةَ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، قَالَ: سَمِعْتُ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ، يَقُولُ: " §مَا عَلِمَ فِي الْأَرْضِ مِائَةُ مُؤْمِنٍ، فَنَظَرَ بَعْضُنَا إِلَى بَعْضٍ فَقُلْنَا: أَمَا فِي شَامِ الْأَرْضِ مِائَةُ مُؤْمِنٍ؟ فَعَرَفَ ذَلِكَ فِينَا، فَقَالَ: «وَاللَّهِ مَا أَعْرِفُ رَجُلًا لَا تَأْخُذُهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لَائِمٍ غَيْرَ هَذَا الرَّجُلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ أَنْتُمْ لَوْ فَارَقَكُمْ؟»

966 - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ الْحَسَنِ الْمُعَدَّلُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى، ثنا مِسْعَرُ بْنُ كِدَامٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ السَّكْسَكِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى، قَالَ: §" مَنْ سَلِمَ مِنْ ثَلَاثٍ؛ مِنْ أَنْ يُحْدِثَ حَدَثًا مِنْ حِينِ يَبْرُزُ مِنْ مُغْتَسَلِهِ، يَقُولُ: لَا يُحْدِثُ حَدَثًا مِنْ بَطْنِهِ، يَقُولُ: مَا ثَمَّ، وَلَا يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ وَلَا يَتَكَلَّمُ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ، وَلَا يَقُولُ: صَهٍ، كُفِّرَ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ، وَكُلُّ صَلَاةٍ تُطَهِّرُ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا مِنْ خَطِيئَةٍ مَا اجْتُنِبَ أَوِ اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ "

967 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ الشُّعَيْثِيُّ، ثنا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْروٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مِرَاءٌ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ»

968 - أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ، ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنبا مَعْمَرُ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبْرَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «§لَا طَلَاقَ قَبْلَ نِكَاحٍ، وَلَا عِتْقَ قَبْلَ مِلْكٍ، وَلَا يُتْمَ بَعْدَ حُلَمٍ، وَلَا رَضَاعَ بَعْدَ فِصَالٍ، وَلَا وِصَالَ فِي صِيَامٍ، وَلَا صَمْتَ يَوْمٍ إِلَى اللَّيْلِ» . فَقَالَ الثَّوْرِيُّ لِمَعْمَرٍ: إِنَّ جُوَيْبِرًا حَدَّثَنَا بِهَذَا الْحَدِيثِ وَلَمَّا يَرْفَعْهُ، فَقَالَ مَعْمَرٌ: حَدَّثَنَاهُ مِرَارًا رَفَعَهُ، وَمِرَارًا لَمْ يَرْفَعْهُ

969 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ خُزَيْمَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الطَّبَّاعُ، ثنا هُشَيْمٌ، ثنا مَنْصُورٌ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ يَمْشُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ؟ قَالَ: §«إِنَّ الَّذِي أَمْشَاهُمْ عَلَى أَقْدَامِهِمْ يُمْشِيهِمْ عَلَى وُجُوهِهِمْ»

970 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الْأَزْرَقُ، ثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ» ، قَالَ: فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَيَقُولُ أَمِيرُهُمْ: تَعَالَ صَلِّ لَنَا، فَيَقُولُ: لَا، إِنَّ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لَتَكْرُمَةُ اللَّهِ تَعَالَى هَذِهِ الْأُمَّةَ "

اسم الکتاب : أمالي ابن بشران - الجزء الأول المؤلف : ابن بشران، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 414
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست