مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
المؤلف :
صهيب عبد الجبار
الجزء :
1
صفحة :
336
(خ م د حم) , وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" الْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ
[1]
أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى
[2]
وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ , وَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ - عليه السلام -)
[3]
(فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)
[4]
(لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ نَبِيٌّ)
[5]
(وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمْ)
[6]
(وَإِنِّي لَأَرْجُو إِنْ طَالَتْ بِيَ حَيَاةٌ)
[7]
(أَنْ أَلْقَاهُ , فَإِنْ عَجِلَ بِي مَوْتٌ فَمَنْ لَقِيَهُ مِنْكُمْ فَلْيُقْرِئْهُ مِنِّي السَّلَامَ)
[8]
(فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَاعْرِفُوهُ , رَجُلٌ مَرْبُوعٌ
[9]
إِلَى الْحُمْرَةِ وَالْبَيَاضِ)
[10]
(عَلَيْهِ ثَوْبَانِ مُمَصَّرَانِ
[11]
)
[12]
(سَبْطٌ
[13]
كَأَنَّ رَأْسَهُ يَقْطُرُ وَإِنْ لَمْ يُصِبْهُ بَلَلٌ فَيُقَاتِلُ النَّاسَ عَلَى الْإِسْلَامِ)
[14]
(إِمَامًا مُقْسِطًا , وَحَكَمًا عَدْلًا)
[15]
(مَهْدِيًّا)
[16]
(يَكْسِرَ الصَّلِيبَ , وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ، وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ
[17]
)
[18]
(وَالْخَرَاجَ
[19]
وَتُجْمَعُ لَهُ الصَّلَاةُ)
[20]
(وَيَدْعُو النَّاسَ إِلَى الْإِسْلَامِ)
[21]
(وَيُهْلِكُ اللهُ فِي زَمَانِهِ الْمِلَلَ
[22]
كُلَّهَا غَيْرَ الْإِسْلَامَ) (23)
(وَيُهْلِكُ اللهُ فِي زَمَانِهِ)
[24]
(مَسِيحَ الضَّلَالَةِ , الْأَعْوَرَ الْكَذَّابَ)
[25]
(وَتَكُونَ الدَّعْوَةُ وَاحِدَةً
[26]
)
[27]
(وَيَنْزِلُ)
[28]
(بِفَجِّ الرَّوْحَاءَ
[29]
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَيُهِلَّنَّ
[30]
مِنْهَا حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا، أَوْ لَيُثَنِّيَهُمَا
[31]
)
[32]
(جَمِيعًا)
[33]
(ثُمَّ لَئِنْ قَامَ عَلَى قَبْرِي فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ , لأُجِيبَنَّهُ ") (34)
[1]
أَوْلَاد الْعَلَّات: الْإِخْوَة مِنْ الْأَب , وَأُمَّهَاتهمْ شَتَّى.
[2]
شَتَّى: مختلفين , متفرقين.
[3]
(حم) 9259 , (خ) 3258 , انظر الصحيحة: 2182
[4]
(حم) 10994 , صحيح الجامع 1452 , وقال الأرناءوط: إسناده حسن
[5]
(حم) 9259 , (خ) 3258
[6]
(خ) 2109 , (م) 155
[7]
(حم) 7958 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
[8]
(حم) 7957 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
[9]
المَربوع: المتوسط القامة بين الطول والقصر.
[10]
(د) 4324 , (حم) 9259
[11]
المُمَصَّرَة: التي فيها صُفْرة خفيفة.
[12]
(حم) 9259 , وقال الأرناءوط: صحيح , وانظر روضة المحدثين: 1198
[13]
الشعر السَّبْط: المُنْبَسِط المُسْترسل.
[14]
(د) 4324 , (حم) 9259
[15]
(م) 155 , (حم) 7665
[16]
(حم) 9312 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
[17]
الجِزْية: عبارةٌ عن الْمَالِ الذي يُعْقَد للْكِتَابي عليه الذِّمَّة، وهي فِعْلة، من الجزَاء، كأنها جَزَتْ عن قَتْلِه، والجزيةُ مقابل إقامتهم في الدولة الإسلامية , وحمايتها لهم.
[18]
(خ) 2109 , (م) 155
[19]
الخَرَاج: معناه الغَلَّة , لأَن عمرَ بن الخطاب - رضي الله عنه - أَمر بِمَسَاحَةِ أَرضِ السَّوَادِ وأَرضِ الفَيْء , ودفعها إِلى الفلاحين الذين كانوا فيه , على غلةٍ يؤدونها كل سنة ولذلك سُمِّي خَراجاً , ثم قيل بعد ذلك للبلاد التي افتُتِحت صُلْحاً ووُظِّف ما صولحوا عليه على أَراضيهم: خراجية , لأَن تلك الوظيفة أَشبهتْ الخراجَ الذي أُلْزِم به الفلاَّحون , وهو الغَلَّة. لسان العرب - (ج 2 / ص 249)
[20]
(حم) 7890 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
[21]
(حم) 9259
[22]
أي: الأديان.
(23) (د) 4324 , (حم) 9259
[24]
(حم) 9259
[25]
(حم) 9630 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح , (د) 4324
[26]
قَالَ الْخَطَّابِيُّ: أَيْ يُكْرِهُ أَهْلَ الْكِتَابِ عَلَى الْإِسْلَام، فَلَا يَقْبَلُ مِنْهُمْ الْجِزْيَة , بَلْ الْإِسْلَامَ أَوْ الْقَتْل. عون المعبود - (ج 9 / ص 361)
[27]
(حم) 9110 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
[28]
(حم) 7890
[29]
(فَجّ الرَّوْحَاء): بَيْن مَكَّة وَالْمَدِينَة , وَكَانَ طَرِيقُ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - إِلَى بَدْرٍ وَإِلَى مَكَّة عَام الْفَتْح , وَعَام حَجَّة الْوَدَاع. (النووي - ج 4 / ص 353)
[30]
الإهلال: رفع الصوت بالتلبية.
[31]
أي: يَقْرُن بَيْنهمَا.
[32]
(م) 1252 , (حم) 7270
[33]
(حم) 10671 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(34) (يع) (6584) , انظر الصَّحِيحَة: 2733.
اسم الکتاب :
الجامع الصحيح للسنن والمسانيد
المؤلف :
صهيب عبد الجبار
الجزء :
1
صفحة :
336
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir