responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف : صهيب عبد الجبار    الجزء : 1  صفحة : 30
(حم) , وَعَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَا الْإِسْلَامُ؟ , قَالَ: " أَنْ يُسْلِمَ قَلْبُكَ للهِ - عز وجل - وَأَنْ يَسْلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ وَيَدِكَ، قَالَ: فَأَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ [1]؟ قَالَ: " الْإِيمَانُ "، قَالَ: وَمَا الْإِيمَانُ؟ , قَالَ: " تُؤْمِنُ بِاللهِ، وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ , وَبِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ "، قَالَ: فَأَيُّ الْإِيمَانِ أَفْضَلُ؟ , قَالَ: " الْهِجْرَةُ " , قَالَ: فَمَا الْهِجْرَةُ؟ , قَالَ: " أَنْ تَهْجُرَ السُّوءَ "، قَالَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟ , قَالَ: " الْجِهَادُ "، قَالَ: وَمَا الْجِهَادُ؟ , قَالَ: " أَنْ تُقَاتِلَ الْكُفَّارَ إِذَا لَقِيتَهُمْ, قَالَ: فَأَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟ , قَالَ: " مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ , وَأُهْرِيقَ دَمُهُ , قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: ثُمَّ عَمَلَانِ هُمَا أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ, إِلَّا مَنْ عَمِلَ عَمَلَا بِمِثْلِهِمَا: حَجَّةٌ مَبْرُورَةٌ، أَوْ عُمْرَةٌ " (2)

[1] أَيْ: أَيُّ خِصَال الْإِسْلَام أَفْضَلُ.
(2) (حم) 17027 , (عبد بن حميد) 301 , (عب) 20107 , (هب) 22 وصححه الألباني في كتاب الإيمان لابن تيمية ص5 , وانظر الصحيحة تحت حديث: 551
اسم الکتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف : صهيب عبد الجبار    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست