responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 485
وَخَرَّجَهُ في: باب الأمن وذهاب الروع في المنام (7028 - 7030) , وفِي بَابِ مناقب عبد الله بن عمر (3738) , وفِي بَابِ فضل من تعار من الليل (1156) , وفِي بَابِ عمود الفسطاط تحت وسادته والاستبرق ودخول الجنة في المنام (7015) , وقَالَ فيهِ:

[518]- (1156) نَا أَبُوالنُّعْمَانِ، نَا حَمَّادٌ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ عَنْهُ: رَأَيْتُ فِي مَنَامِي كَأَنَّ في يَدِي قِطْعَةَ إِسْتَبْرَقٍ، وكَأَنِّي لاَ أُرِيدُ مَكَانَا مِنْ الْجَنَّةِ.
(7015) وقَالَ وُهَيْبٌ، عَنْ أَيُّوبَ: كَأَنَّ فِي يَدِي سَرَقَةً مِنْ حَرِيرٍ لاَ أَهْوِي بِهَا إِلَى مَكَانٍ فِي الْجَنَّةِ إِلاَ طَارَتْ بِي إِلَيْهِ، فَقَصَصْتُهَا عَلَى حَفْصَةَ، فَقَصَّتْهَا حَفْصَةُ عَلَى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, قَالَ: «إِنَّ أَخَاكِ رَجُلٌ صَالِحٌ، أَوْ قَالَ: إِنَّ عَبْدَ الله رَجُلٌ صَالِحٌ».
وفِي بَابِ النوم في المسجد مُختصَرًا (440).

بَاب طُولِ السُّجُودِ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ
[519]- (6310) خ نَا عَبْدُاللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، نَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ، نَا مَعْمَرٌ، عن الْزُهْرِيِّ، وَ (1123) نَا أَبُوالْيَمَانِ، نَا شُعَيْبٌ، عَنْ الْزُهْرِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُرْوَةُ، أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ: أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي - زَادَ مَعْمَرٌ: مِنْ اللَّيْلِ - قَالَ شُعَيْبٌ: إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، كَانَتْ تِلْكَ صَلاَتَهُ، يَسْجُدُ السَّجْدَةَ مِنْ ذَلِكَ قَدْرَ مَا يَقْرَأُ أَحَدُكُمْ خَمْسِينَ آيَةً، قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ، وَيَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الْفَجْرِ، ثُمَّ يَضْطَجِعُ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ حَتَّى يَأْتِيَهُ الْمُنَادِي لِلصَّلاَةِ.
وَخَرَّجَهُ في: باب الضجع على الشق الأيمن (6310).

اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست