responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 392
وخَرّج الآخر فِي بَابِ كان النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنامُ عَينُهُ وَلا يَنامُ قَلبُه في المناقِبِ (3569).
وخرَّجَ الأوّل فِي بَابِ رَفعِ البَصَر إِلى السَّماءِ، الباب (6215)، وفِي قوله عَزَّ وَجَلَّ {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} الآيات إلَى قَوْلِهِ {مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ} (4569، 4570، 4571، 4572).

بَاب إِذَا طَوَّلَ الْإِمَامُ وَكَانَ لِلرَّجُلِ حَاجَةٌ فَخَرَجَ فَصَلَّى
[346]- (703) خ نَا عَبْدُ الله بْنُ يُوسُفَ، أنَا مَالِكٌ، عَنْ أبِي الزِّنَادِ، عَنْ الأَعْرَجِ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

[347]- (704) خ ونَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، نَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ.
حَ, و (6110) نَا مُسَدَّدٌ، نَا يَحْيَى، عَنْ إِسْمَاعِيلَ - مَدَارُهُ، هُو ابْنُ أبِي خَالِدٍ -, عن قَيْسِ بْنِ أبِي حَازِمٍ، عَنْ أبِي مَسْعُودٍ الأنصاري: أَتَى رَجُلٌ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ.

[348]- (705) خ نَا آدَمُ، نَا شُعْبَةُ، نَا مُحَارِبُ بْنُ دِثَارٍ، قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ الله.
وَ (6106) نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَادَةَ، نَا يَزِيدُ، نَا سَلِيمٌ، نَا عَمْرُو.
(700) وَنَا مُسْلِمُ، نَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِوٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله: أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ كَانَ يُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَؤُمُّ قَوْمَهُ فَصَلَّى الْعِشَاءَ.
قَالَ مُحَارِبٌ: فأَقْبَلَ رَجُلٌ بِنَاضِحَيْنِ وَقَدْ جَنَحَ اللَّيْلُ فَوَافَقَ مُعَاذًا يُصَلِّي فَتَرَكَ نَاضِحَهُ وَأَقْبَلَ إِلَى مُعَاذٍ، فَقَرَأَ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ أَوْ النِّسَاءِ.
قَالَ مُسْلِمٌ: فَانْصَرَفَ الرَّجُلُ.

اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست