responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 374
قَالَ أَبُومُعَاوِيَةَ: «خَمْسًا وَعِشْرِينَ درجة» , وقَالَ عَبْدُالوَاحِدِ: «خَمْسة وَعِشْرِينَ ضِعْفًا».
«وَذَلِكَ أَنَّهُ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَ الصَّلاَةُ، لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إِلاَ رُفِعَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ».
قَالَ جرير: «أَوْ حُطَّ».
زَادَ أَبُومعاوية: «حَتَّى يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ».
وقَالَ عَبْدُالوَاحِدِ: «فَإِذَا صَلَّى لَمْ تَزَلْ الْمَلاَئِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِ مَا دَامَ فِي مُصَلاَهُ، اللهمَّ صَلِّ عَلَيْهِ، اللهمَّ ارْحَمْهُ، وَلاَ يَزَالُ أَحَدُكُمْ فِي صَلاَةٍ مَا كَانَتْ الْصَّلاَةُ تَحْبِسُهُ».
زَادَ جَرِيرٌ: «مَا لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ، مَا لَمْ يُؤْذِ فِيهِ».
وقَالَ ابنْ أبِي عَمْرَةَ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ: «مَا لَمْ يَقُمْ مِنْ صَلاَتِهِ أَوْ يُحْدِثْ».
وَخَرَّجَهُ في: باب مَنْ لم يَر الوضُوءَ إِلا مِنْ المخْرَجَيْن القُبُلِ والدُّبُرِ (176)، وفي الحَدَثِ في المسْجِدِ (445)، وباب ذِكْرِ الْمَلاَئِكَةِ (3229).

[319]- (645) خ وَنَا عَبْدُ الله بْنُ يُوسُفَ، نَا مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «صَلاَةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلاَةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً».

[320]- (646) وَفِيهِ عَنْ أبِي سَعِيدٍ: «خَمْسًا وَعِشْرِينَ».

[321]- (648) وَنَا أَبُوالْيَمَانِ، نَا شُعَيْبٌ، عَنْ الْزُهْرِيِّ، عنْ أبِي سَلَمَةَ، وابْنِ الْمُسَيَّبِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «تَفْضُلُ صَلاَةُ الْجَمِيعِ صَلاَةَ أَحَدِكُمْ وَحْدَهُ بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا، وَتَجْتَمِعُ

اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 374
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست