responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 341
بَاب إِذَا احْتَمَلَ جَارِيَةً صَغِيرَةً عَلَى عُنُقِهِ
[253]- (516) خ نَا عَبْدُ الله بْنُ يُوسُفَ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ الله بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ الزُّرَقِيِّ، حَ, وَ (5996) نَا أَبُوالْوَلِيدِ، نَا اللَّيْثُ، نَا سَعِيدٌ الْمَقْبُرِيُّ، نَا عَمْرُو بْنُ سُلَيْمٍ، نَا أَبُوقَتَادَةَ قَالَ: خَرَجَ علينَا رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأُمَامَةُ بِنْتُ أبِي الْعَاصِي عَلَى عَاتِقِهِ يُصَلِّي.
وقَالَ مَالِكٌ فِي حَدِيثِهِ: كَانَ يُصَلِّي وَهُوَ حَامِلٌ أُمَامَةَ بِنْتَ زَيْنَبَ بِنْتِ رَسُولِ الله (صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) وَلِأَبِي الْعَاصِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، فَإِذَا سَجَدَ وَضَعَهَا، وَإِذَا قَامَ حَمَلَهَا.
وَخَرَّجَهُ في: باب رَحْمَةِ الوَلَدِ وَتَقْبِيلِهِ مِن كِتَابِ الأَدَبِ (5996).

بَاب إِذَا صَلَّى إِلَى فِرَاشٍ فِيهِ حَائِضٌ
[254]- (333) خ نَا الْحَسَنُ بْنُ مُدْرِكٍ، نا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ، نا أَبُوعَوَانَةَ مِنْ كِتَابِهِ، نا سُلَيْمَانُ الشَّيْبَانِيُّ, حَ, (379) نَا مُسَدَّدٌ، نَا خَالِدٌ، نَا سُلَيْمَانُ الشَّيْبَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ شَدَّادٍ، عن خَالَتِهِ مَيْمُونَة، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَأَنَا حِذَاءَهُ.
قَالَ أَبُوعَوَانَةَ: وَهِيَ مُفْتَرِشَةٌ بِحِذَاءِ مَسْجِدِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ خَالِدٌ: وَأَنَا حَائِضٌ، وَرُبَّمَا أَصَابَنِي ثَوْبُهُ إِذَا سَجَدَ.
قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ.
وَخَرَّجَهُ في: كِتابِ الحيْضِ (333) , وفِي بَابِ إذَا أصَابَ ثَوبُ المصَلّي امْرَأتَهُ إذا سَجَدَ (379)، وفِي بَابِ الصَّلاةِ عَلى الخُمْرَةِ (381).

اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 341
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست