مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح
المؤلف :
المهلب بن أبي صفرة
الجزء :
1
صفحة :
180
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْلَحَ، إِنْ صَدَقَ» , زَادَ إِسْمَاعِيلُ: «دَخَلَ الْجَنَّةَ إِنْ صَدَقَ».
وَخَرَّجَهُ في: الشَّهَادَاتِ بَابُ كَيْفَ يَحْلِفُ (ح2678)، وَبَابُ الزَّكَاةِ مِنْ الإِسْلاَمِ، وَبَابُ وُجُوب الصَّوْمِ (1891)، وفِي كِتَابِ الإكْرَاهِ
[1]
بَابٌ في الزَّكَاةِ (ح6956).
بَاب سُؤَالِ جِبْرِيلَ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِمَا عَنْ الْإِيمَانِ وَالْإِسْلاَمِ وَالْإِحْسَانِ وعن السَّاعَةِ، وَبَيَانِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذلك، وَقَوْلِهِ فِيهِ كُلِّهِ: «جَاءَكم يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ»، فَسَمَّاهُ كُلَّهُ دِينًا، وقد قَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا}.
مَدَارُهُ عَلَى أبِي حَيَّانَ.
[15]- (50) خ نَا مُسَدَّدٌ، نَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، نَا أَبُوحَيَّانَ.
حَ, ونَا (4777) إِسْحَاقُ، عَنْ جَرِيرٍ، عَنْ أبِي حَيَّانَ، عَنْ أبِي زُرْعَةَ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَوْمًا بَارِزًا لِلنَّاسِ، إِذْ جاءه رَجُلٌ يَمْشِي، فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله، مَا الْإِيمَانُ؟ قَالَ: «الْإِيمَانُ: أَنْ تُؤْمِنَ بِالله، وَمَلاَئِكَتِهِ، [وَكُتُبِهِ]
[2]
، وَرُسُلِهِ، وَلِقَائِهِ، وَتُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ الْآخِرِ».
قَالَ: يَا رَسُولَ الله، مَا الْإِسْلاَمُ؟ قَالَ: «الْإِسْلاَمُ: أَنْ تَعْبُدَ الله وَلاَ تُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ» , قَالَ: يَا رَسُولَ الله، مَا الْإِحْسَانُ؟ قَالَ: «الْإِحْسَانُ: أَنْ تَعْبُدَ الله عَزَّ وَجَلَّ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ
[1]
كذا وقع في روايته، وهو كتاب الحيل في عامة النسخ المطبوعة.
[2]
سقط على الناسخ.
اسم الکتاب :
المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح
المؤلف :
المهلب بن أبي صفرة
الجزء :
1
صفحة :
180
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir