responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 165
«بَيْنَما أَمْشِي إِذْ سَمِعْتُ صَوْتًا مِنْ السَّمَاءِ، فَرَفَعْتُ بَصَرِي فَإِذَا الْمَلَكُ الَّذِي جَاءَنِي بِحِرَاءٍ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيٍّ».
وقَالَ ابنُ أبِي كَثِير: «عَلَى عَرْشٍ».
«بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ فَرُعِبْتُ مِنْهُ, فَرَجَعْتُ فَقُلْتُ: زَمِّلُونِي».
وقَالَ مَعْمَرٌ ويُونُسُ: «زَمِّلُونِي» ثَانِيةً, فَدَثَّرُوهُ, فَأَنْزَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ {يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ}.
(4925) قَالَ مَعْمَرٌ: قَبْلَ أَنْ تُفْرَضَ الصَّلاَةُ، وَهِيَ الأَوْثَانُ.
فَحَمِيَ الْوَحْيُ وَتَتَابَعَ.
وَخَرَّجَهُ في: تفسير سورة المدثر فِي بَابِ قوله {قُمْ فَأَنْذِرْ} (4922، 4923، 4924، 4925، 4926) , وفِي كِتَابِ الأنبياء فِي بَابِ {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى} (3392) , وفي الأدب فِي بَابِ رَفْعِ الْبَصَرِ إِلى السَّمَاءِ (6214)، وفِي بَابِ ذِكْرِ الْمَلاَئِكَةِ (3238)، وفي تَفْسِيرِ سُورَةِ إِقْرَأ باسم ربك (4953، 4954، 4955، 4956، 4957).

[5]- خ (7) نَا أَبُوالْيَمَانِ، نَا شُعَيْبٌ، عَنْ الْزُهْرِيّ، هُوَ مَدَارُهُ.
و (4553) نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مَعْمَرٍ، (ح, وحَدَّثَنِي عَبْدُ الله بْنُ مُحَمَّدٍ، نَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ الْزُهْرِيِّ.
ح (2941) ونَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ) [1]، عَنْ عُبَيْدِ الله بْنِ عَبْدِ الله بْنِ عُتْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ

[1] سقط على الناسخ ما بين القوسين من انتقَالَ النظر، والمتن الذي ساقه المهلب إنما هو لحديث إبراهيم بن حمزة.
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست