اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود الجزء : 6 صفحة : 383
4327 - حدَّثنا محمَّد بن صُدْرانَ، حدَّثنا المُعتمِرُ بن سليمان، حدَّثنا إسماعيلُ بن أبي خالدٍ، عن مُجالدِ بن سعيدٍ، عن عامرٍ، قال:
حدَّثتني فاطمةُ بنتُ قيسٍ أن النبيَّ -صلَّى الله عليه وسلم- صلَّى الظهر ثم صعِدَ المنبر، وكان لا يصعَدُ عليه إلا يوم جمعةٍ قبلَ يومئذٍ، ثم ذكر هذه القصة [1].
قال أبو داود: وابن صُدرانَ بَصريٌّ غرقَ في البحر مع ابن مِسورٍ لم يَسْلَمْ منهم غيرُه.
4328 - حدَّثنا واصِلُ بنُ عبدِ الأعلى، أخبرنا ابنُ فُضيل، عن الوليدِ بنِ عبد الله بنِ جُميع، عن أبي سلَمَة بنِ عبدِ الرحمن
= وقد صحح هذا الحديث البخاري فيما نقله عنه الترمذي في "العلل" 2/ 828 ومسلم (2942)، والترمذي في "جامعه" بإثر الحديث (2403)، وابن حبان (6788)، وابن عبد البر في "الاستذكار" (39402)، والبغوي في "شرح السنة" 15/ 68، وابن الأثير في "أسد الغابة" في ترجمة تميم بن أوس الداري 1/ 256، وغيرهم.
وأخرجه مسلم (2942) من طريق عبد الله بن بريدة، و (2942) من طريق سيار أبي الحكم، و (2942) من طريق غيلان بن جرير، و (2942) من طريق أبي الزناد، والترمذي (2403) من طريق قتادة بن دِعامة، والنسائي في "الكبرى" (4244) من طريق داود بن أبي هند، ستتهم عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس.
وهو في "مسند أحمد" (27101)، و"صحيح ابن حبان" (3730) و (6787) و (6788) و (6789).
وانظر ما قبله وما بعده. [1] حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف لضعف مُجالد -وهو ابن سعيد- عامر: هو ابن شراحيل الشعبي.
وأخرجه ابن ماجه (4074) من طريق مجالد بن سعيد، به.
وهو في "مسند أحمد" (27100).
وانظر سابقيه.
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود الجزء : 6 صفحة : 383