responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود    الجزء : 6  صفحة : 309
من هلَكَ، وإن يَقُم لهم دينُهم يَقُم لهم سبعينَ عاماً" قال: قلتُ: أَمِمَّا تقِيَ أو مِمَّا مضَى؟ قال: "مِمَّا مضى" [1].

[1] حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف لجهالة البراء بن ناجية، وقال البخاري في "تاريخه الكبير" 2/ 118: لم يذكر سماعا من ابن مسعود. ولكنه متابع. منصور:
هو ابن المعتمر، وسفيان: هو ابن سعيد الثوري، وعبد الرحمن: هو ابن مَهدي.
وأخرجه الطيالسي (383)، ونعيم بن حماد في "الفتن" (1963) و (1965)، وأحمد في "مسنده" (3730) و (3731) و (3758)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" 3/ 355، وإبراهيم بن الحسين بن ديزيل في "سيرة علي" كما في "البداية والنهاية" لابن كثير 7/ 286، وأبو يعلى (5281)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (1609) و (1611) و (1613)، وابن الأعرابي في "معجمه"، (835) و (836) و (1469)، والخطابي في "غريب الحديث" 1/ 549، والحاكم 3/ 101 و 114، والبيهقي في "دلائل النبوة" 6/ 393، والبغوي (4225)، من طريق منصور بن المعتمر، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد (3707)، وأبو يعلى (5009) و (5298)، والبزار (1996) و (1997)، والطحاوي (1610)، وابن الأعرابي في معجمه (1470)، وابن حبان (6664)، والطبراني في "الكبير"، (10356)، والخطابي في "غريب الحديث" 1/ 549 من طريق القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه، عن جده.
وإسناده صحيح، وقد ثبَّت غير واحد من أهل العلم سماع عبد الرحمن من أبيه.
وأخرجه البزار (1942)، وبإثر الحديث (1997)، وابن ديزيل كما في "البداية والنهاية" 7/ 286، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (1612)، والطبراني (10311)
من طريق شريك النخعي، عن مجالد بن سعيد، عن عامر الشعبي، عن مسروق، عن عبد الله بن مسعود.
وأخرجه موقوفاً الطبراني في "الكبير"، (9159) من طريق أبي الأحوص، عن عبد الله ابن مسعود. وإسناده صحيح. وقال الطبراني بإثره: هكذا رواه الأحوص موقوفاً، ورفعه مسروق وعبد الرحمن بن عبد الله والبراء بن ناجية. =
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود    الجزء : 6  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست