اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود الجزء : 3 صفحة : 557
2241 م - وحدَّثنا بهِ أحمدُ بنُ إبراهيم، حدَّثنا هُشَيم، بهذا الحديثِ، فقال: قيسُ بنُ الحارث، مكان الحارث بنِ قيس، قال أحمد بن إبراهيم: هذا الصواب، يعني قيسَ بن الحارث [1].
= والبيهقي في "الكبرى" 7/ 149 و 183، وابن عبد البر في "التمهيد" 56/ 12 من طرق عن هُشَيم، بهذا الإسناد.
وانظر تالييه.
قال ابن عبد البر: الأحاديث المروية في هذا الباب كُلُّها معلولة، وليست أسانيدها بالقوية، ولكنها لم يُرو شيء يُخالفها عن النبي - صلَّى الله عليه وسلم -، والأصول تعضدها، والقولُ بها، والمصير إليها أولى، وبالله التوفيق. [1] حديث حسن كسابقه.
وأخرجه ابن ماجه (1952)، وأبو يعلى في "مسنده" (6872)، والبيهقي 7/ 183، وابن عبد البر في "التمهيد" 12/ 56 من طريق أحمد بن إبراهيم، بهذا الإسناد. وأخرجه سعيد بن منصور في "سننه" (1865)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (2737)، وأبو يعلى في "مسنده" (6874)، والطبراني في"الكبير" 18/ (923)، والدارقطني في "سننه" (3690)، وابن عبد البر في "التمهيد" 12/ 57 من طريق محمد بن السائب الكلبي، عن حميضة بن الشمردل، عن قيس بن الحارث -وعند بعضهم: الحارث بن قيس- والكلبي متروك.
وأخرجه عبد الرزاق (12624) عن معمر، عن الكلبي، عن رجل، عن قيس بن الحارث.
وأخرجه ابن قانع 1/ 175 من طريق هشيم، عن الكلبي، عن أبي صالح باذام، عن ابن عباس، عن الحارث بن قيس.
وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" 2/ 262، وابن قانع 1/ 175 من طريق أبي عوانة، عن مغيرة بن مقسم الضبي، عن قيس بن عبد الله بن الحارث -وعند ابن قانع: الربيع بن الحارث بن قيس- قال: أسلم جدي ... فذكره بنحوه.
وأخرجه سعيد بن منصور (1864)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 3/ 255، وابن قانع 1/ 175، والدارقطني (3692) و (3693) من طريق هُشَيم بن بشير،=
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود الجزء : 3 صفحة : 557