responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود    الجزء : 3  صفحة : 213
1806 - حدَّثنا القعنبي، عن مالكٍ، عن نافع، عن عبدِ الله بن عمر
عن حفصةَ زوج النبي - صلَّى الله عليه وسلم - أنها قالت: يا رسولَ اللهِ، ما شأنُ الناسِ قد حَلُّوا ولم تحلِل أنتَ مِن عُمرتك؟ فقال: "إني لبَّدْتُ رأسي، وقلّدتُ هديي، فلا أحِلُّ حتى أنحرَ الهدي" [1].

= وأخرج بنحوه البخاري (1603)، ومسلم (1261) وابن ماجه (2946)، والترمذي (837)، والنسائي في "الكبرى" (3724) و (3925) من طريقين عن ابن شهاب، به. مختصراً.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (3723) من طريق موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، به. مختصراً.
وأخرج بنحوه البخاري (396) و (1624) و (1627) و (1646) و (1647) و (1794)، ومسلم (1234)، وابن ماجه (2959)، والنسائي في "الكبرى" (3897) و (3944) من طريق عمرو بن دينار، والبخاري (1604) و (1617) و (1644) ومسلم (1261)، وابن ماجه (2950) و (2974)، والنسائي في "الكبرى" (3921) و (3923) و (3924) من طريق نافع، كلاهما عن ابن عمر، به. مختصراً بقصة طوافه - صلَّى الله عليه وسلم -.
وهو في "مسند أحمد" (6247).
وله شاهد من حديث عائشة عند البخاري (1692).
وقوله: تمتع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم -، قال القاضي: هو محمول على التمتع اللغوي وهو
القِرَانُ آخراً، ومعناه أنه - صلَّى الله عليه وسلم - أحرم أولاً بالحج مفرداً، ثم أحرم بالعمرة فصار قارناً في آخر أمره، والقارن: هو متمتع من حيث اللغة ومن حيث المعنى، لأنه ترفه باتحاد الميقات والإحرام والفعل، ويتعين هذا التأويل هنا للجمع بين الأحاديث في ذلك.
[1] إسناده صحيح. القعنبي: هو عبد الله بن مسلمة.
وهو عند مالك في "الموطأ" 1/ 394، ومن طريقه أخرجه البخارى (1566) و (1725) و (5916)، ومسلم (1229)، والنسائي في "الكبرى" (3747).
وأخرجه البخاري (1697) و (4398)، ومسلم (1229)، وابن ماجه (3046)،
والنسائي في "الكبرى" (3648) من طرق عن نافع، به.
وهو في "مسند أحمد" (6068) و (26424)، و"صحيح ابن حبان" (3925).
اسم الکتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط المؤلف : السجستاني، أبو داود    الجزء : 3  صفحة : 213
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست