responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 658
67 - بَابٌ فِي ثَوَابِ الِاعْتِكَافِ
1781 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ، حَدّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أُمَيَّةَ، حَدّثَنَا عِيسَى بْنُ مُوسَى الْبُخَارِي، عَنْ عُبَيْدَةَ الْعَمِّي، عَنْ فَرْقَدٍ السَّبَخِي، عَنْ سَعِيدِ ابْنِ جُبَيْرٍ
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ فِي الْمُعْتَكِفِ: "هُوَ يَعْكِفُ الذُّنُوبَ، وَيُجْرَى لَهُ مِنْ الْحَسَنَاتِ كَعَامِلِ الْحَسَنَاتِ كُلِّهَا" [1].

68 - بَابٌ فِيمَنْ قَامَ لَيْلَتَيْ الْعِيدَيْنِ
1782 - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْمَرَّارُ بْنُ حَمُّويَهَ، حَدّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُصَفَّى، حَدّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، قَالَ:"مَنْ قَامَ لَيْلَتَيْ الْعِيدَيْنِ مُحْتَسِبًا لِلَّهِ، لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ" [2].

= وأخرجه البخاري (309)، وأبو داود (2476)، والنسائي في "الكبرى" (3332) من طريق خالد الحذاء، به.
وهو في "مسند أحمد" (24998).
[1] إسناده ضعيف لضعف فَرقد -وهو ابن يعقوب السَّبَخي- وجهالة حال عَبيدة العمي -وهو ابن بلال-. عيسى بن موسى: هو المعروف بغُنجار صاحب كتاب "تاريخ بخارى".
وأخرجه أبو يعلى الخيلي في "الإرشاد" (247)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (3964) من طريق عيسى بن موسى، بهذا الإسناد.
[2] إسناده ضعيف لضعف بقية بن الوليد، وقد اختُلف فيه على ثور بن يزيد، قال الدارلَطني في "العلل" فيما نقله عنه ابن الملقن في "البدر المنير" 5/ 37: يرويه ثور بن يزيد واختُلف عنه، فرواه جرير بن عبد الحميد، عن ثور، عن مكحول، عن أبي أمامة، قاله ابن قدامة وغيره عن جرير، ورواه عمرو بن هارون، عن جرير، =
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 658
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست