responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 586
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وهو في "مسند أحمد" (1849)، وسيأتي برقم (3081).
وأخرجه النسائي (3212) من طريق يزيد بن أبي زياد، به، وقال: "وهو صائم" لم يذكر الإحرام.
وأخرجه النسائي (3214) من طريق شعبة، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس: احتجم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو صائم محرم. وقال النسائي: الحكم لم يسمعه من مقسم.
وأخرجه النسائي (3211) من طريق شعبة، به، وقال: "وهو صائم" لم يذكر
الإحرام.
وأخرجه النسائي (3215) من طريق شريك، عن خصيف الجزري، عن مقسم، به، وقال: "وهو صائم محرم". وشريك وخصيف كلاهما سيئ الحفظ.
وأخرجه البخاري (3938)، والترمذي (785)، والنسائي (2306) من طريق عكرمة، عن ابن عباس قال: احتجم رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -وهو محرم واحتجم وهو صائم.
وهذا هو السياق الصحيح للحديث، واختصره بعض الرواة فأوهم أنه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جمع بين الاحتجام والسفر والصيام، والصواب أنه جمع بين الاحتجام والسفر مرة، وبين الاحتجام والصيام أخرى. قال الحميدي- كما في "التلخيص الحبير" لابن حجر 2/ 192 - عن رواية يزيد "وهو صائم محرم": هذا ريح، لأنه لم يكن صائمًا محرمًا، لأنه خرج في رمضان في غزاة الفتح، ولم يكن محرمًا. ونقل ابن حجر هناك عن أحمد وابن المديني إعلال رواية يزيد.
وأخرجه النسائي (3252 - 3205) من طريق عكرمة، عن ابن عباس: احتجم رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -وهو صائم.
وأخرجه البخاري (1835)، ومسلم (1202) (87)، وأبو داود (1835)، والنسائي في "المجتبى" 5/ 193، وفي "الكبرى" (3203) و (3223) من طريق عطاء وطاووس، عن ابن عباس: احتجم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو محرم. وبعض الروايات عن عطاء وحده.
وأخرجه الترمذي (786)، والنسائي (3218) من طريق ميمون بن مهران، عن ابن عباس قال: احتجم رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهو صائم. وعند النسائي: "وهو محرم صائم" وقال: منكر.
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 586
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست