responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 435
1440 - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى الْحِمَّانِي، عَنْ الْأَعْمَشِ، عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِي
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: دَخَلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ، فَقَالَ: "أَتَشْتَهِي شَيْئًا؟ أَتَشْتَهِي كَعْكًا؟ " قَالَ: نَعَمْ. فَطَلَبُوا لَهُ [1].
1441 - حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ، حَدَّثَنِي كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ
عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: قَالَ لِي رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إِذَا دَخَلْتَ عَلَى مَرِيضٍ فَمُرْهُ أَنْ يَدْعُوَ لَكَ، فَإِنَّ دُعَاءَهُ كَدُعَاءِ الْمَلَائِكَةِ" [2].

= وسيأتي برقم (3445).
وأخرجه العقيلي في "الضعفاء" 2/ 212 عن محمَّد بن موسى، عن الحسن بن علي الحلواني الخلال، بهذا الإسناد.
[1] إسناده ضعيف لضعف يزيد -وهو ابن أبان الرقاشي- وشيخِ ابن ماجه سفيان بن وكيع. أبو يحيى الحماني: هو عبد الحميد بن عبد الرحمن، والأعمش: هو سليمان بن مهران.
وسيأتي برقم (3441).
وأخرجه أبو يعلى (4016) عن الحسن بن حماد، عن أبي يحيى الحماني، بهذا الإسناد. إلا أنه لم يسمَّ يزيدَ بن أبان وقال مكانه: عن رجل.
[2] إسناده ضعيف لانقطاعه، فإن ميمون بن مهران لم يدرك عمر بن الخطاب وقد خالف جعفرَ بن مسافر في روايته الحسنُ بن عرفة، فرواه عن كثير بن هشام عن عيسى بن إبراهيم الهاشمي، عن جعفر بن بُرقان، فزاد عيسى بن إبراهيم بين كثير وبين جعفر، وعيسى هذا منكر الحديث، وتصريح كثير بسماعه من ابن برقان عند المصنف من أوهام جعفر بن مسافر فيما يغلب على ظننا، والله أعلم. وانظر كلام الحافظ ابن حجر في "تهذيب التهذيب" في ترجمة جعفر بن مسافر.
وأخرجه أبو بكر ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (557) من طريق الحسن ابن عرفة، عن كثير بن هشام، به.
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست