responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 31
{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} فَقُولُوا: آمِينَ، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَإِذَا صَلَّى جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا ([1]) " [2].
847 - حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي غَلَّابٍ، عَنْ حِطَّانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيِّ

[1] في المطبوع: جلوسًا أجمعين.
[2] حديث صحيح، وهذا إسناد قوي من أجل ابن عجلان -وهو محمَّد- لكنه متابع.
وأخرجه أبو داود (604)، والنسائي 2/ 141 - 142 من طريق أبي خالد الأحمر، بهذا الإسناد. قال أبو داود: هذه الزيادة: "وإذا قرأ فأنصتوا" ليست بمحفوظة، الوهم عندنا من أبي خالد. فجعل الوهم من أبي خالد، مع أنه تابعه عليها محمَّد بن سعد الأنصاري عند النسائي 2/ 142، ولهذا قال النسائي في "الكبرى" (996): لا نعلم أحدًا تابع ابن عجلان على قوله: "وإذا قرأ فأنصتوا". فجعل التفرد من ابن عجلان لا من أبي خالد، وهو الصحيح. وقد صحح هذه الزيادة الأئمة مسلم والطبري والمنذري وابن حجر.
وهو في "مسند أحمد" (8889).
وأخرجه مسلم (415)، وأبو داود (603) من طرق عن أبي صالح، به، دون الزيادة المذكورة.
وأخرجه البخاري (722)، ومسلم (414) من طريق همام بن منبه، والبخاري (734)، ومسلم (414) من طريق عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، ومسلم (417) من طريق أبي يونس مولى أبي هريرة، ومسلم (416) من طريق أبي علقمة بنحوه مختصرًا، ثلاثتهم عن أبي هريرة. دون الزيادة المذكورة.
وهو في "مسند أحمد" (8156) و (8502)، و "صحيح ابن حبان" (2107) و (2115).
وسيأتي برقم (1239)، وبنحوه مختصرًا برقم (960).
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 31
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست