responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 246
115 - بَابُ مَا جَاءَ فِيمَا يُقْرَأُ فِي الْوِتْرِ
1171 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْأَبَّارُ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ طَلْحَةَ، وَزُبَيْدٍ، عَنْ ذَرٍّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى، عَنْ أَبِيهِ
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوتِرُ بـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} وَ {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} وَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [1].

= وأخرج الطبراني في "المعجم الأوسط" (6626)، وفي "الصغير" (979)، والخطيب في "تاريخ بغداد" 1/ 267 من طريق عمران الخياط، عن إبراهيم، عن علقمة بن قيس، عن عبد الله بن مسعود رفعه:"الوتر على أهل القرآن". وعمران الخياط قال عنه الذهبي في "الميزان": لا يكاد يُعرَف.
وفي الباب عن علي بن أبي طالب سلف قبله.
وعن سعيد بن المسيب مرسلًا عند ابن أبي شيبة 2/ 297، وأبي القاسم البغوي في "الجعديات" (945)، والبيهقي 2/ 468. وسنده صحيح مرسلًا، ومراسيل ابن المسيب قوية.
[1] إسناده صحيح. ذر: هو ابن عبد الله المُرهبي، وطلحة: هو ابن مصرّف، وزُبيد: هو ابن الحارث.
وأخرجه أبو داود (1423) من طريق أبي حفص عمر بن عبد الرحمن الأبار، والنسائي 3/ 244 من طريق أبي جعفر الرازي، كلاهما عن الأعمش، بهذا الإسناد.
وهو في "المسند" من زيادات عبد الله على أبيه (21141)، و"صحيح ابن حبان" (2436) من طريق أبي حفص الأبّار.
وأخرجه النسائي 3/ 244 من طريق أبي عبيدة بن معن المسعودي، عن الأعمش، عن طلحة، عن ذر، به.
وأخرجه أبو داود (1423) من طريق محمَّد بن أنس، عن الأعمش، عن طلحة وزبيد، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، به. فأسقط من إسناده ذر بن عبد الله!
وأخرجه النسائي 3/ 235 من طريق سفيان الثوري، عن زبيد اليامي، عن سعيد بن عبد الرحمن، به. وأسقط من إسناده كذلك ذر بن عبد الله! =
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 246
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست