responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 212
عَنْ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنْ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ أَوْ غَيْرِهَا، فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلَاةَ" [1].

92 - بَابُ مَا جَاءَ مِنْ أَيْنَ تُؤْتَى الْجُمُعَةُ
1124 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ [2] ابْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ

[1] إسناده ضعيف، بقية بن الوليد لين الحديث، ويدلس تدليس التسوية، وهو شر أنواع التدليس.
وأخرجه النسائي في "المجتبى" 1/ 274 - 275، وفي "الكبرى" (1552)، والدارقطني (1606) من طريق بقية بن الوليد، بهذا الإسناد.
وخالف سليمانُ بن بلال بقية في وصله، فقد أخرجه النسائي في "الكبرى" (1553) من طريقه عن يونس، عن الزهري، عن سالم عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مرسلًا، ليس فيه ابن عمر. وسليمان ثقة، ولفظ حديثه: "من أدرك ركعة من صلاة من الصلوات ... ".
وأخرجه الدارقطني (1608) من طريق عبد الله بن نمير، والطبراني في "الأوسط" (4188)، والدارقطني (1608) من طريق عبد العزيز بن مسلم، عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا.
وخولف ابن نمير وعبد العزيز في رفعه، فقد أخرجه ابن أبي شيبة 1/ 461 عن هشيم، والبيهقي 3/ 203 - 204 من طريق جعفر بن عون، كلاهما عن يحيى، عن نافع، عن ابن عمر موقوفًا.
وأخرجه كذلك البيهقي 3/ 203 من طريق الأشعث بن سوار، عن نافع، عن ابن عمر موقوفًا. وذكر البيهقي عقبه أنه قد تابع الأشعث على وقفه أيوبُ أيضًا عن نافع عن ابن عمر. قلنا: ورواية الوقف هي التي رجحها الدارقطني في "العلل" كما في "التلخيص الحبير" 2/ 40.
وأخرجه أبو يعلى (2626) من طريق الحجاج بن أرطأة، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا. والحجاج مدلس وقد عنعن.
[2] المثبت من (ذ) و"التحفة" (7734)، و"صحيح ابن خزيمة"، وفي (س) و (م): عُبيد الله مصغرًا. =
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست