responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 209
91 - بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ أَدْرَكَ مِنْ الْجُمُعَةِ رَكْعَةً
1121 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، أَخبرنَا عُمَرُ بْنُ حَبِيبٍ، عَنْ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: "مَنْ أَدْرَكَ مِنْ الْجُمُعَةِ رَكْعَةً فَلْيَصِلْ إِلَيْهَا أُخْرَى" [1].

= وأخرجه البزار في "مسنده" (3759) من طريق سعيد بن سنان، بهذا الإسناد، عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: أنه كان يقرأ في صلاة الجمعة بسورة الجمعة والسورة التي يذكر فيها المنافقون. فجعله كحديث أبي هريرة السالف برقم (1118).
ويغني عنه حديث النعمان بن بشير عند مسلم (878) (62) وغيره، وتقدم لفظه وتخريجه ضمن الحديث السابق.
[1] إسناده ضعيف لضعف عمر بن حبيب. ابن أبي ذئب: هو محمَّد بن عبد الرحمن بن المغيرة.
وأخرجه الدارقطني في "العلل" 9/ 222 من طريق عمر بن حبيب، بهذا الإسناد، لكن لم يذكر أبا سلمة.
وأخرجه ابن خزيمة (1851)، والدارقطني (1598)، والحاكم 1/ 291، والبيهقي 3/ 202 - 203 من طريق يحيى بن أيوب الغافقى، عن أسامة بن زيد، عن الزهري، عن أبي سلمة وحده، عن أبي هريرة.
يحيى وأسامة لهما مناكير.
وأخرجه الدارقطني (1600) ومن طريقه البيهقي 3/ 203، والحاكم 1/ 291، من طريق صالح بن أبي الأخضر، عن الزهري، عن أبي سلمة وحده، عن أبي هريرة بلفظ: "من أدرك من الجمعة ركعة، فليصل إليها أخرى". زاد الدارقطني: "فإن أدركهم جلوسًا صلى أربعًا". وقرن الحاكم بصالح مالكَ بن أنس، وهذا اللفظ لصالح، فرواية مالك كرواية ابن عيينة الآتية برقم (1122) على الصواب، ويأتي تخريجها هناك، وهي عند الشيخين. وطريق مالك هذه أخرجها ابن حبان (1487) من الطريق التي أخرجها الحاكم، وجاءت عنده على الصواب كرواية الجماعة. =
اسم الکتاب : سنن ابن ماجه - ت الأرنؤوط المؤلف : ابن ماجه    الجزء : 2  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست