مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
سنن الدارمي - ت الغمري
المؤلف :
الدارمي، أبو محمد
الجزء :
1
صفحة :
516
فَالْقُرْآنُ حَلَاوَةُ الْعَسَلِ, وَلِينُ السَّمْنِ، وَأَمَّا الَّذِينَ يَتَكَفَّفُونَ مِنْهُ فَمُسْتَكْثِرٌ وَمُسْتَقِلٌّ: فَهُمْ حَمَلَةُ الْقُرْآنِ، فَقَالَ: أَصَبْتَ وَأَخْطَاتَ، فَقَالَ: فَمَا الَّذِي أَصَبْتُ وَمَا الَّذِي أَخْطَاتُ؟ فَأَبَى أَنْ يُخْبِرَنِي
[1]
[الإتحاف:8020]
2328 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مِهْرَانَ، حَدَّثَنَا مِسْكِينٌ الْحَرَّانِيُّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ قَالَ: رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ شَمْسًا - أَوْ قَمَرًا، شَكَّ أَبُو جَعْفَرٍ - (*) فِي الأَرْضِ تُرْفَعُ إِلَى السَّمَاءِ, بِأَشْطَانٍ شِدَادٍ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلى الله عَليهِ وسَلم فَقَالَ: ذَاكَ
[2]
ابْنُ أَخِيكَ - نَعَى
[3]
رَسُولُ الله نَفْسَهُ
[4]
-.
[الإتحاف:6854]
2329 - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الله بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ, عَنْ بُرَيْدٍ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَليهِ وسَلم قَالَ: رَأَيْتُ فِي رُؤْيَايَ هَذِهِ أَنِّي هَزَزْتُ سَيْفًا فَانْقَطَعَ صَدْرُهُ، فَإِذَا هُوَ مَا أُصِيبَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ أُحُدٍ، ثُمَّ أَخَذْتُهُ فَهَزَزْتُهُ
[5]
أُخْرَى فَعَادَ كَأَحْسَنِ مَا كَانَ، فَإِذَا هُوَ مَا جَاءَ اللهُ بِهِ مِنَ الْفَتْحِ وَاجْتِمَاعِ الْمُؤْمِنِينَ، وَرَأَيْتُ فِيهَا أَيْضًا بَقَرًا - وَاللهِ خَيْرٌ - فَإِذَا هُمُ النَّفَرُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ أُحُدٍ، وَإِذَا الْخَيْرُ مَا جَاءَ الله بِهِ مِنَ الْخَيْرِ وَثَوَابِ الصبر
[6]
الَّذِي آتَانَا بَعْدَ يَوْمِ بَدْرٍ. [الإتحاف:12292]
2330 - أَخْبَرَنَا الْحَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ: أَنَّ رَسُولَ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم قَالَ: رَأَيْتُ كَأَنِّي فِي دِرْعٍ حَصِينَةٍ, وَرَأَيْتُ بَقَرًا تُنْحَرُ, فَأَوَّلْتُ أَنَّ الدِّرْعَ: الْمَدِينَةُ, وَأَنَّ الْبَقَرَ نَفَرٌ - وَاللهِ خَيْرٌ - فَلَوْ أَقَمْنَا بِالْمَدِينَةِ، فَإِنْ دَخَلُوا عَلَيْنَا قَاتَلْنَاهُمْ, فَقَالُوا: وَاللهِ مَا دُخِلَتْ عَلَيْنَا فِي جَاهِلِيَّةٍ, فَيُدْخَلُ
[7]
عَلَيْنَا فِي الإِسْلَامِ, قَالَ: فَشَأْنَكُمْ إِذًا، وَقَالَتِ الأَنْصَارُ بَعْضُهَا لِبَعْضٍ: رَدَدْنَا عَلَى النَّبِيِّ صَلى الله عَليهِ وسَلم رَأْيَهُ, فَجَاءُوا فَقَالُوا: يَا رَسُولَ الله شَأْنُكَ، فَقَالَ صَلى الله عَليهِ وسَلم: الآنَ؟ إِنَّهُ لَيْسَ لِنَبِيٍّ إِذَا لَبِسَ لَأْمَتَهُ أَنْ يَضَعَها حَتَّى يُقَاتِلَ. [الإتحاف:3233]
[1]
كذا في "غ" وفي "ولي": "يخبره".
قال معد الكتاب للشاملة: في طبعة البشائر الأولى: "يخبرني"، وفي النسخة المغربية الخطية: "يخبر" وجاء بعدها حرف أَلِف، وفي النسخة الأزهرية: "يخبر"، وفي طبعة دار المُغني (2202)، و"تغليق التعليق" (5/ 270): "يخبره".
[2]
كذا في الأصول وإتحاف المهرة , زيد في المطبوعة: وفاة , فصارت الجملة: ذاك وفاة , وهذه رواية البزار.
[3]
كذا في إتحاف المهرة , وتصحفت في الأصول إلى: يعني.
[4]
أورده الحافظ في إتحاف المهرة ولفظه فيه: رأيت في المنام كأن قمراً ... لم يذكر الشك.
[5]
في "م. م" والمطبوعة: ثم هززته.
[6]
في المطبوعة: الصدق.
[7]
كذا بدون همزة استفهام في أولها.
(*) قال معد الكتاب للشاملة: أبو جَعْفَر؛ هو مُحَمد بن مِهْرَان.
اسم الکتاب :
سنن الدارمي - ت الغمري
المؤلف :
الدارمي، أبو محمد
الجزء :
1
صفحة :
516
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir