responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سنن الدارمي - ت الغمري المؤلف : الدارمي، أبو محمد    الجزء : 1  صفحة : 417
1832 - حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم - أَوْ: قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صَلى الله عَليهِ وسَلم -: صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ, وَافْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمُ الشَّهْرُ فَعُدُّوا ثَلَاثِينَ. [الإتحاف:19795]

1833 - أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ الله بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَمْرٍو - يَعْنِي ابْنَ دِينَارٍ - عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ عَجِبَ مِمَّنْ يَتَقَدَّمُ الشَّهْرَ وَيَقُولُ: قَالَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم: إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلَاثِينَ [1]. [الإتحاف:8879]

3 - بابُ مَا يُقَالُ عِنْدَ رُؤْيَةِ الْهِلَالِ
1834 - أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ [2] وَعَمِّهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ (*) قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ، وَالتَّوْفِيقِ لِمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى، رَبُّنَا وَرَبُّكَ الله.
[الإتحاف:9339]

1835 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الرِّفَاعِيُّ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَا: حَدَّثَنَا الْعَقَدِيُّ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ سُفْيَانَ الْمَدِينِيُّ عَنْ بِلَالِ بْنِ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ طَلْحَةَ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلى الله عَليهِ وسَلم إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ: اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ وَالإِيمَانِ, وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ, رَبِّي وَرَبُّكَ الله. [الإتحاف:6628]

4 - بَابُ النَّهْيِ عَنْ التَّقَدُّمِ فِي الصِّيَامِ قَبْلَ الرُؤْيَةِ
1836 - أَخْبَرَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم: لَا تَقَدَّمُوا قَبْلَ رَمَضَانَ يَوْمًا وَلَا يَوْمَيْنِ, إِلاَّ أَنْ يَكُونَ رَجُلاً كَانَ يَصُومُ صَوْمًا فَلْيَصُمْهُ. [الإتحاف:20472]

5 - بَابٌ: الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُون
1837 - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلى الله عَليهِ وسَلم:

[1] كذا في أكثر النسخ وإتحاف المهرة , وزيد في نسختي "ولي. م. م" ونسخة الشيخ صديق وكذا المطبوعة: يوماً.
[2] هكذا في الأصول وهو الصواب , وكأن الحافظ ابن حجر رحمه الله قصر في إسناده إذ قال في الإتحاف: أنبأنا سعيد بن سليمان , عن عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم , عن أبيه وعمه , عن ابن عمر.
(*) قال معد الكتاب للشاملة: كذا رواه الدارمي، وكذا في جميع النسخ المطبوعة، ونقله من طريق الدارمي ابن عساكر، في "تاريخ دمشق" 38/ 310، كما هاهنا، وهذا معناه أن عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، رواه عن أبيه عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، الذي رواه أيضًا عن أبيه إبراهيم بن محمد بن حاطب، وعن عمه، عن ابن عمر.
وعزاه الحافظ ابن حجر في "إتحاف المهرة" (8/ 264) للدارمي فقال: مي فِي الصِّيَامِ: أنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ وَعَمِّهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، بِهِ.
وأخرجه ابن حبان (888) قال: أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن يحيى المروزي، قال: حدثنا سعيد بن سليمان الواسطي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، عن أبيه، وعن عمه، عن ابن عمر، به، وليس فيه رواية لإبراهيم بن محمد بن حاطب.
وفي "زوائد رجال سنن الدارمي" (ص 417) قال: "والصواب ما في الإتحاف: عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ وَعَمِّهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ"، وأخرجه على الصواب ابن حبان في صحيحه (3/ 171 ح888 بترتيب ابن بلبان).
اسم الکتاب : سنن الدارمي - ت الغمري المؤلف : الدارمي، أبو محمد    الجزء : 1  صفحة : 417
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست