responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 471
صحيح لغيره - "الصحيحة" (1553)، "المشكاة" (2829/ التحقيق الثاني"، "التعليق الرَّغيب" (2/ 34).

974 - 1156 - عن أَبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"من يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة".
صحيح - "التعليق الرَّغيب" ([1]/ 51 و 52): م - فليس على شرط "الزوائد".

975 - 1157 - عن ميمونة:
أنّها كانت تَدّان، فقال لها أَهلها في ذلك، ووجدوا عليها؟ فقالت: لا أَترك الدَّين وقد سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"ما من أَحد يَدّان دينًا يعلم الله أنّه يريد قضاءه؛ إلّا أدّاه الله عنه في الدنيا".
صحيح لغيره دون قوله: "في الدنيا"؛ فإنه منكر [1] - "التعليق الرَّغيب" (3/ 33)، "الضعيفة" (4149).

41 - باب ما جاء في الدين
976 - 1158 - عن أَبي هريرة، أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"نفْس المؤمن معلقة؛ ما كانَ عليه دين".
صحيح - "المشكاة" (2915).

977 - 1159 - 1161 - عن أَبي قتادة، قال:

[1] قلت: وغفل عن هذا الشيخ شعيب - كعادته -؛ فإنه - مع تصديره الحديث في "الإحسان" (11/ 420) بالإشارة إلى جهالة راويَيْه (زياد بن عمرو بن هند، عن عمران بن حذيفة) - حسنه هنا، فكأنه يعني بشواهده التي ذكرها هناك، لكنها عليه؛ لأنه ليس فيها هذا (المنكر)!
وأما الداراني؛ فله شأن آخر؛ فإنه جوّد إسناده هنا، وكذا في "مسند أبي يعلى" (12/ 515) مقلدًا - كعادته أيضًا - توثيق ابن حبان للروايين المذكورين! رافضًا تجهيل الحفاظ لهما؛ كقول المزي والعسقلاني في (عمران): "أحد المجاهيل"!
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 471
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست