responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 464
اليهود والنصارى وقالوا: نحن كنّا أَكثر عملًا وأَقلّ عطاءً! قال: هل ظلمتكم من عملكم شيئًا؟ قالوا: لا، قال: فإنّه فضلي أُوتيه من أَشاء".
صحيح - "الروض النضير" (504)، "مختصر البخاري" (314): خ - فليس على شرط "الزوائد".

29 - باب ما جاء في المزارعة
953 - 1133 - عن سعد بن أَبي وقاص، قال:
كنّا نكري الأَرض على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما على السواقي من الزرع، وبما سقي بالماء منها:
فنهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك، ورخصَ لنا أَن نكريها بالذهب والورِق.
حسن لغيره - "أحاديث البيوع".

30 - باب النهي أَن يقول الرَّجل زرعت
954 - 1135 - عن أَبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"لا يقولنَّ أحدكم: زرعتُ، ولكن ليقل: حرثتُ".
قال أَبو هريرة: أَلم تسمع إلى قول الله تبارك وتعالى: {أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ}؟!
صحيح - "الصحيحة" (2801)، "أحاديث البيوع".

31 - باب إحياء الموات
955 - 1136 و 1138 - عن جابر، أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"من أَحيا أَرضًا ميتةً فله فيها أَجر، وما أكَلت العافيةُ [1] منها فهو له صدقة".

[1] العافية: كلُّ طالب رزق؛ من إنسان، أو بهيمة، أو طائر، وجمعها: العوافي؛ كما في "النهاية".
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 464
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست