responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 409
حسن لغيره - "التعليق الرَّغيب" (2/ 111 و 130)، "تيسير الانتفاع/ سنان بْن الحارث بْن مصرف".

5 - باب في الحجاج والعمار والغزاة
802 - 964 - عن ابن عمر، أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"الغازي في سبيل الله، والحاج إلى بيت الله، والمعتمر: وَفدُ اللهِ، دعاهم فأجابوه".
حسن لغيره - "التعليق الرَّغيب" (2/ 165)، "الصحيحة" (1820).

803 - 965 - عن أَبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"وفد الله ثلاثة: الحاج، والمعتمر، والغازي".
صحيح - "التعليق" أيضًا، "المشكاة" (2537).

6 - باب الاستمتاع من البيت
804 - 966 - عن ابن عمر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

= لأنه قد ساقه بطوله في موضعين منه أحدهما ما سبقت الإشارة إليه، والآخر (2/ 110 - 111/ 32) من رواية جمع منهم البزار، وقال: "واللفظ له".
قلت: وفيها الجملة الساقطة، ثمّ قال: "ورواه ابن حبّان في "صحيحه"، ويأتي لفظه"، وهناك ساقه دونها، فلا أدري إذا كان الحافظ عنى كتابًا آخر للمنذري أم لا؟!
وعلى كلّ حال؛ فالزيادة لم يستدركها الداراني في الحديث مع عزوه إياه إلى "الإحسان"، وإن من حداثته في هذا الفن أنه جوّد إسناد ابن حبّان، مع أنه نقل أنه وصف (عُبيدة بْن الأسود) بالتدليس، فرفضه قائلًا: "ولم يسبق ابن حبّان أحد إلى اتهامه بالتدليس"! وهذا منه غريب جدًّا؛ فإن المعروف عنه تعصبه الشديد لأقوال ابن حبّان مع مخالفتها لمذهب الجمهور؛ كما في مسألة (العدل) الّتي فصلت القول فيها في المقدِّمة، وإن من غفلته: أنّ البيهقي قد وقع في روايته تصريح (عبيدة) بالتحديث، وحسن إسناده، وقد عزاه إليه!!
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 409
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست