responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 392
ذكُرتْ ليلة القدر عند أَبي بكرة، فقال: ما أَنا بطالبها إلّا في العشر الأواخر، بعد حديث سمعته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، سمعته يقول:
"التمسوها في العشر الأواخر: في سبع يبقين، أَو خمس يبقين، أَو ثلاث يبقين [1]، أَو في آخر ليلة".
فكان لا يصلي في العشرين إلّا كصلاته في سائر السنة، فإذا دخل العشر اجتهد.
صحيح - "المشكاة" (2092/ التحقيق الثاني).

766 - 925 - عن معاوية، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:
"ليلة القدر ليلة سبع وعشرين".
صحيح - "صحيح أَبي داود" (1254).

767 - 927 - عن جابر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"إني كنتُ أُريت ليلة القدر ثم نُسَّيتها، وهي في العشر الأواخر، وهي طلقة [2] بَلْجَة، لا حارّة ولا باردة، كأنَّ فيها قمرًا يفضح كواكبها، لا يخرج شيطانها حتّى يخرج فجرها".
صحيح لغيره - التعليق على "صحيح ابن خزيمة" (3/ 330/ 2190) "الضعيفة" (4404).

21 - باب فيمن صام رمضان وستًّا من شوال
768 - 928 - عن ثوبان، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال:

[1] كذا في "الموارد" و"الإحسان" في المواضع الثلاثة! وفي "صحيح ابن خزيمة" (3/ 324/ 2175): "بَقِين"، وعنه تلقاه المؤلف.
[2] أي: لم يكن فيها حرٌّ ولا بردٌ يؤذيان، و"بلجة"؛ أي: مشرقة. كما في "النهاية".
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست